الأربعاء، 3 نوفمبر 2021

ولم أنساها لطلحة!

(لكل محنة ستجد لها طلحة)
أعمارنا مقدرة!.
وآجالنا محددة!.
ولكن عند شدائدنا تأتي لمسات ومواقف المحبين الصادقين!.
فيأتي طلحة محننا!؟.
فمن عرفناهم في لحظات شدائدنا؛ كيف نفرط فيهم عند لحظات سعادتنا ونجاحاتنا؟!.
فلا ينبغي أن ننسى كل طلحة جبرنا عند انكسارنا!؟.











ثم ... 
استمتع بالمزيد من خواطر مهاجرة على هذا الرابط 
د. حمدي شعيب
(3 نوفمبر 2021م)

ليست هناك تعليقات: