(لكل محنة ستجد لها طلحة)
أعمارنا مقدرة!.
وآجالنا محددة!.
ولكن عند شدائدنا تأتي لمسات ومواقف المحبين الصادقين!.
فيأتي طلحة محننا!؟.
فمن عرفناهم في لحظات شدائدنا؛ كيف نفرط فيهم عند لحظات سعادتنا ونجاحاتنا؟!.
فلا ينبغي أن ننسى كل طلحة جبرنا عند انكسارنا!؟.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق