الثلاثاء، 16 يونيو 2020

أوجد حبيباً

طائر البطريق الملكي
عندما يشتد البرد؛ يشكلون دائرة حلزونية وكل يقف خلف الآخر، ومن فترة الى أخرى كل منهم يخطو خطوة، فينتج من خلالها أن الموجود في خارج الدائرة يبدأ بالدخول ليحصل على الدفء وتدريجيا يبدأ الذي بالداخل بالخروج.
فسبحان "رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَىٰ كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَىٰ". (طه50)
فللعمل الجماعي بركة وثمار ومتعة لا يستشعرها إلا من ذاقها ولو داخل أسرته أو في أي عمل يجمع متحابين متعاونين ومخلصين لهدفهم الواحد!.










ثم ...
استمتع بالمزيد من خواطر مهاجرة على هذا الرابط
د. حمدي شعيب
(١٦ يونيو 2020م)