الأحد، 19 ديسمبر 2010

الحج ... النسخة المصريـــــــــــــــــــــــــــــــــة!؟

منذ أيام وردني مقطع فيديو مؤلم على صفحتي بالفيس بوك (Facebook)؛ وهو جزء من إحدى حلقات البرنامج الشهير والمستفز (من سيربح المليون؟)، والذي أذيع في إحدى دول المغرب العربي؛ كما يبدو من لغة المتحدثين!.
وفيه يسأل المذيع فتاة يتراوح سنها بين العشرين والثلاثين؛ بعض الأسئلة السهلة؛ التي تأتي في أول الحلقة للتسخين، ولجلب الثقة في نفس المتسابق، ولكسب نقاط سهلة وبأرباح قليلة؛ قبل أن يُصَعِّبَها.
ثم سألها السؤال القنبلة: أين يقع المسجد الحرام؟!.
فتلعثمت وتوترت وتخارست وعرقت؛ والمصيبة أنها فشلت في ترجيح أي من الخيارات الأربع!؟.
ثم كانت المصيبة أكبر؛ عندما استعانت بمساعدة الجمهور من الحضور!؟.
أما الكارثة؛ أن هذا الخلل المعلوماتي العقدي؛ لم يك حالة فردية بل ظاهرة عامة وخطيرة؛ حيث كانت نسبة الجمهور التي رجحت (مكة)؛ كانت 65% فقط، وتوزع الباقي على دمشق والقدس والمدينة!!!؟؟.
ولن أركز على هذه الظاهرة المجتمعية التي تمثل خللاً عقدياً؛ لأنها سأترك حسرتها في قلوب القراء!؟.
وسأترك للقراء الرسائل السلبية في نفس كل مسلم يحترق على أجيال تفرزها أمم لا تفقه أولويات دينها!؟
للمزيد من فضلك افتح موقع المصريون.

عز ... يُصَدِّر تجربَتَـــــــــــــــــــــــــــــــــــه!؟

الثلاثاء، 14 ديسمبر 2010

لقاء بقناة الخليجية: كيف نستثمر العيد تربوياً؟

الاستثمار التربوي للعيــــــــــــــــــــــــــــــــــــد
في لقاء طيب مع الأخ الحبيب والإعلامي الجميل د. إيهاب العشري في برنامجه الرائع (فرحة العيد) على قناة الخليجية يوم الأحد 12 سبتمبر2010م حول قضية (كيف نستثمر العيد تربوياً؟!).
وهذا هو الجزء الثاني والأجزاء الثلاثة الباقية على موقع (youtube.com)

الخميس، 9 ديسمبر 2010

كيف نجيد المهارات العملية لنترجم حبنا للحبيب؟

رسالة إلى الحبيب في ذكرى هجرته
سيدي وحبيبي وقائدي ...
أشكر الله تعالى إليك، أن رزقني حبك؛ وشرفني بأن أكون من أتباعك.
وعندما يأتي شهر المحرم؛ فإن المسلم يستشعر أنه يحمل رسالتين تربويتين عظيمتين:
الأولى: لقد جاء الشهر الرابع والأخير في الأشهر الحرم؛ ها قد آن موسم الخيرات أن ينفض، وأوشك سوق الحسنات المضاعفة السنوي أن ينتهي، وبدأت نسائم انقضاء الدورة التربوية الروحية تملأ أنوف المؤمنين!.
فماذا فعلت أيها المسلم الذكي أثناء دخولك إلى هذا السوق الرباني؟!.
وماذا كسبت؟!.
وهل حافظت على مكاسبك؟!.
الثانية: هذا هو عبير ذكرى الهجرة النبوية يداعب دواخلنا ويثير الحنين إلى الحبيب صلى الله عليه وسلم وإلى متابعة سيرته، ويذكرنا برحلته المباركة والرائدة مع صاحبه رضي الله عنه.
فما هو برنامجك لاستغلال هذه الذكرى العطرة؟!.
أيها الحبيب ... ما معنى أننا نحبك؟!
لمعرفة المهارات العملية من فضلك افتح موقع المصريون.

الاثنين، 6 ديسمبر 2010

حوار مع موقع منارات: كيف نحيا ذكرى الهجرة مع أبنائنا؟

كيف نهيئ بيوتنا لاستقبال والاحتفاء بذكرى الهجرة؟
هناك محوران رئيسان لبرنامج الاحتفاء الأسري بهذه الذكرى..

الأول: لا تنس دورك:- ونقصد به أن يرى الأبناء القدوة في والديهم؛ وكيف يستعدان استعداداً روحياً خاصاً؛ ويحتفيان بقدوم الضيف المبارك، فهناك باقة رائعة من الرسائل الطيبة الإيجابية غير المباشرة والتي تصل للأبناء من سلوك الوالدين والتي تترسخ في العقل اللاواعي للأبناء بطريق غير مباشر، ثم لا تلبث بطول الأمد أن تترجم ظاهرياً في سلوكياتهم مثل:-

1- استشعار قدسية وأهمية هذه الذكرى في نفوس الوالدين.

2- استشعار مدى حب الوالدين للحبيب صلى الله عليه وسلم.

3- استشعار الجدية في سلوك الوالدين لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم.

4- جدد دوماً نظرتك للأحداث ورؤيتك للشخصيات، وطلِّق الروتينية القاتلة.

الثاني: مهارات عملية وفنون ذكية لإحياء ذكرى الهجرة:

على الوالدين أن يفكرا ويخططا جيداً لإحياء ذكرى الهجرى بطرق عملية بسيطة مثل:

1- الاهتمام بمشاركة الأبناء إيجابياً في إحياء الذكرى؛ فالفاعلية في تنفيذ أي أمر إنما تكون بالشورى والمشاركة في القرار وفي التنفيذ.

2- الإعداد لجلسة أسرية قبل الهجرة بأيام للتخطيط لإحيائها عملياً داخل الأسرة.

2- تحديد هدف أسري معين وغاية يُرَكَّز عليها للهجرة هذا العام.

لمتابعة بقية الحوار من فضلك افتح موقع منارات.

السبت، 27 نوفمبر 2010

حوار مع ... صندوق الانتخابــــــــــــــــــــات!؟

في زيارة ودية لأحد الأصدقاء؛ الذي يعمل في أحد الجهات السيادية، وفي أثناء سيري في الردهة الطويلة بضوئها الخافت؛ ولعله جو مقصود لتقشعر منه نفوس الزائرين؛ فيزداد توترهم ويتعاظم ارتباكهم وتتضخم رهبتهم من المبنى وشاغليه، وعن اليمين وعن اليسار ترى بعض الرجال يقفون، ويتخيل إليك أنهم يمارسون دوراً مرسوماً، ويتحدون في شيء واحد؛ وهو النظرات الحادة إليك؛ فهم لا يفرقون بين الزائر الودي الذي يأتي برغبته، وبين الزائر الآخر سيء الحظ الذي يأتي أو يؤتى به مضطراً؛ فكلاهما في عرفهم غرباء متطفلون، ومتهمون حتى يثبت العكس، ويوحون إليك أن عيونهم تشع أضواءً كفلاشات الكاميرات الخفية؛ التي تراقبك وتعد نبضاتك السريعة، وتلاحظ سكناتك المتوجسة، وتحصي كل حركاتك المتعثرة؛ فتزداد توتراً فوق توترك؛ فتستحيل تلك النظرات الصارمة إلى سياط تلهب ظهرك المغطى برذات من العرق البارد اللزج، ونيران تلفح وجهك الممتقع صفرة؛ فتقسم بينك وبين نفسك ألا تعود إلى هذا المبنى؛ بل وتتمنى ألا تراه ولو يراه غيرك ولو في أصعب الكوابيس!؟.
لمتابعة حوار وفضفضة صندوق الانتخابات من فضلك افتح موقع المصريون.

الثلاثاء، 23 نوفمبر 2010

أحوالنا ... في مختبر د. زويـــــــــــــــــــــــــــــــــــل!؟

يقول عالم نوبل الجليل د. أحمد زويل في كتابه الممتع (عصر العلم): (وإذا ما أردت أيها القارئ أن تتصور ماذا نعني بمفهوم أو ظاهرة الترابط (Coherence) بين الجزيئات؛ هب أن هناك عدداً كبيراً من الناس وليكن عشرة آلاف شخص يسيرون في طريق ما في وقت واحد، وأن كل واحد منهم يسير في طريقه حسبما يريد، وأنه لا توجد ثمة علاقة في طريقة أي من هؤلاء العشرة آلاف في مشيته فالشخص (أ) مثلا يمكنه أن يسير إلى الشرق أو الغرب أو الشمال أو الجنوب، وكذلك الحال بالنسبة للشخص (ب) أي يمكنه أن يسير في أي اتجاه يريد، فإذا ما ضربنا هذه التحركات في عشرة آلاف ـ عدد السائرين في الطريق ـ حصلنا على ما يسميه العلماء بالحركة اللامترابطة (Incoherent Motion)؛ وهي حركة بطيئة ومنتشرة ويمكن أن تتوقع أن شخصاً ما يصدم الآخر، وهكذا بالنسبة لبقية السائرين في الطريق وهذه عملية ليست شديدة الفعالية لأنها عملية غير ترابطية وبطيئة وعشوائية.
ومن ناحية أخرى فإنه إذا ما تصورنا أنه خلال هذه الحركة التي في الطريق الآنف الذكر، أن كل واحد من العشرة آلاف شخص كان يعرف بدقة ماذا سيفعل كل واحد في هذا الجمع الغفير من البشر في تحركاته تلك، فعندئذ نجد أن جميع السائرين في الطريق يسيرون في تناغم وتآلف، وعندئذ تصبح حركة هؤلاء الناس؛ حركة ترابطية (Coherent Motion) وهي حركة شديدة الفعالية.
الجدير بالذكر أن كثيراً من الظواهر في الكون تسير مترابطة فيما بينها.
ولا تختلف الصورة في المجتمعات البشرية عن ذلك كثيراً؛ فالمجتمعات المترابطة، أو حتى شبه المترابطة؛ هي مجتمعات فعالة، مؤثرة وعلى النقيض من ذلك؛ المجتمعات غير المترابطة هي مجتمعات غير فعالة وتبدو مشوشة وتسير على غير هدى من أمرها).
ظاهرة الترابط الكوني ... ودلالاتها؟:
أعجبتني هذه السلاسة الراقية في شرح ظاهرة الترابط الكوني؛ والتي فتح لنا بها هذا العالم الجليل ببساطة وبروعة باباً راقياً في فهم ظاهرة الترابط الكوني، ودلالاتها وآثارها الكونية، والمجتمعية.
ولكننا نجد أن هذه الظاهرة يمكن أن تنطبق على مجالات أخرى، وتتكرر في كل أحوالنا؛ مثل الحالة السياسية، والتربوية، والثقافية، والتعليمية، والإسلامية، والأسرية، و...!؟.
وخلاصتها أو إيحاءاتها؛ أن الحركة التعاونية أو الجماعية والمتوافقة منتجة وفعالة ومثمرة، وأن الحركة الفردية أو الجماعية غير المتوافقة؛ غير مثمرة؛ بل قد تكون محبطة ومدمرة!.
لهذا كان فهم هذه الظاهرة يعطينا تفسيراً أسباب وعلاج لمحنة شارعنا الثقافي والسياسي بل والتربوي والأسري!؟.
للمزيد من فضلك افتح موقع المصريون.

الاثنين، 15 نوفمبر 2010

رسائل الحج التربويــــــــــــــــــة (2)

رسائل الحج التربوية (4 و5 و6)
عندما نستمر في قراءة تاريخ هذا الركن العظيم، من خلال سيرة تلك العائلة المباركة، ونتذكر كيف أن إبراهيم عليه السلام امتثل لأمر الله عز وجل ووحيه، وأخذ وحيده إسماعيل عليه السلام وزوجته هاجر وذهب بهما إلى مكة، (وكانت مكة يومئذ لا نبت فيها ولا ماء، وأنزلهما بمكة في موضع زمزم، ومضي لا يلوي على شيء. ودعا دعائه الخاشع الراضي، وانصرف إلى أهله بالشام، وترك هاجر وولدها الذي طالما دعا الله سبحانه أن يرزقه به.
كم كانت تضحية كبيرة!؟. أبَعْد أن يُرزق الولد، ويراه بين يديه، وتقر عينه برؤيته، يحرم منه وهو حي يرزق؟!.
والأعجب من هذا يحرم منه طائعاً مختاراً نزولاً على أمر الله عز وجل).
لمتابعة الرسائل 4 و5 و6 من فضلك افتح موقع المصريون.

السبت، 13 نوفمبر 2010

رسائل الحج التربوية (1)

"ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا، ومن كفر فإن الله غني عن العالمين". [آل عمران 97]
يبدأ الحاج رحلته المقدسة المباركة، بسجود شكر للحق سبحانه، أن هيأ له الأسباب والإمكانيات والتيسير، فكان من المستطيعين، والقادرين على أن يستجيب لهذه الدعوة الإبراهيمية الجليلة، ويؤدى هذا الركن العظيم. وكان ممن شرفهم الحق سبحانه، ـ الغني الكريم الذي لا تنفعه طاعة مخلوق، ولا تضره معصيته، ـ فلبى النداء، ثم يحمده سبحانه على أن نجاه من الكفر والخسران.
لمعرفة الرسائل الثلاث الأولى من فضلك افتح موقع المصريون.

الأحد، 31 أكتوبر 2010

ظالمٌ ... يبني سجنـــــــــــــــــه!؟

أثارني أحدهم وهو يرجوني سرعة الكشف على ولده بحجة أنهم في حالة طوارئ بسبب موسم الانتخابات، وأن ضيوفاً كثيرين قد تم التحفظ عليهم عندهم!؟.
فقلت مستغرباً: ما الجديد؟!. وهل غابت حالة الطوارئ؟!. أليست تظللنا منذ عقود ولم تزل؟!.
قال مصححاً: لا الطوارئ التي نقصدها هي تلك التي تزيد عن الطوارئ العادية؛ فلها مواسم تشتد فيها؛ مثل الانتخابات والأعياد بل وفي رمضان!؟.
قلت: وهل انتابك يوماً ما أي إحساس بالذنب لأنك ظلمت بريئاً، أو قبضت على مظلومٍ؟.
للمزيد من فضلك افتح موقع المصريون.

الجمعة، 22 أكتوبر 2010

كيف تجيد مهارات إدارة معركة المائدة؟

الخطوات الـ(21) الذكية لمواجهة تمرد طفلك على الطعام

(المشكلة:

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ...

بنتي كانت في اعمارها الاولي شهيتها مفتوحه للاكل ولكن بعدما كبرت صارت عندها مشكله لااعرف ان كانت نفسيه او مرضيه فانا بصراحه اغصبها علي اكمال صحنها في الوجبه فصارت تكره شي اسمه اكل وتعتبرو عقاب وليس لها شهيه نهائيا والاكثر من ذلك عندما اغصبها علي الاكل ترجعه بكامله والمشكله الحاليه عندما تشرب حليبها الصبح وتصحي في غير مواعيدها علي طول بترجعو ولما تصحي من النوم ليس لها شهيه خاااالص وانا بصراحه حتي الان اغصبها علي الاكل ولا فائده لها قدره في ان تضع لقمه اكل في فمها اكبر فتره زمنيه وانا متوتره في شانها حتي صارت تقل لاخاها الصغير انتا شاطر ماراح ياكلوك يعني تعتبر الاكل عقاب).
لمطالعة الرد من فضلك اضغط هنا.

السبت، 16 أكتوبر 2010

أحوالنا ... في مختبر د. زويـــــــــــــــــــــــــــــــــــل!؟

يقول عالم نوبل الجليل د. أحمد زويل في كتابه الممتع (عصر العلم): (وإذا ما أردتَ أيها القارئ أن تتصور ماذا نعني بمفهوم أو ظاهرة الترابط (Coherence) بين الجزيئات؛ هب أن هناك عدداً كبيراً من الناس وليكن عشرة آلاف شخص يسيرون في طريق ما في وقت واحد، وأن كل واحد منهم يسير في طريقه حسبما يريد، وأنه لا توجد ثمة علاقة في طريقة أي من هؤلاء العشرة آلاف في مشيته فالشخص (أ) مثلاً يمكنه أن يسير إلى الشرق أو الغرب أو الشمال أو الجنوب، وكذلك الحال بالنسبة للشخص (ب) أي يمكنه أن يسير في أي اتجاه يريد، فإذا ما ضربنا هذه التحركات في عشرة آلاف ـ عدد السائرين في الطريق ـ حصلنا على ما يسميه العلماء بالحركة اللامترابطة (Incoherent Motion)؛ وهي حركة بطيئة ومنتشرة ويمكن أن تتوقع أن شخصاً ما يصدم الآخر، وهكذا بالنسبة لبقية السائرين في الطريق وهذه عملية ليست شديدة الفعالية لأنها عملية غير ترابطية وبطيئة وعشوائية.
للمزيد من فضلك افتح رابط موقع منارات.

الثلاثاء، 12 أكتوبر 2010

ما هو سر فساد مؤسساتنا الإدارية والتربوية؟!

سر فسادنا المؤسســــــــــــــي
(من الآن فصاعداً، صار اختيار خليفتي أهم قرار سأتخذه، وهذا يشغل جانباً كبيراً من تفكيري، ولا يكاد يمر يوم دون أن أفكر في هذا الأمر).
مقولة شهيرة أطلقها (جاك ولش) رائد التغيير المؤسسي والمدير التنفيذي في شركة (جنرال إليكتريك)، وهو يتحدث عن (خطط خلافة الإدارة) في سنة (1991م)!.
والأعجب في أمر هذا الرجل أنه أطلقها قبل موعد تقاعده بتسع سنوات!!!؟.
للمزيد من فضلك افتح موقع المصريون.

الاثنين، 27 سبتمبر 2010

تائهة ... في مولد!؟

بينما كنت أتجول في أحد الموالد المنتشرة في ربوع المحروسة؛ وذلك حتى أسجل بعض الخواطر حول حالة شعبنا المسكين؛ حيث تجد الصورة واضحة وعارية وحقيقية، دون رتوش ودون تدخلات أو أصباغ أو تلميعات وتزييفات (الفوتوشوب)؛ فتجد البسطاء على سجيتهم، وتتخيل هذا الشعب وكأنه هارب من الواقع المر إلى حالة من الغيبوبة العقلية؛ بل والزمانية والمكانية!؟.
تابع من فضلك على موقع المصريون.
وكذلك على موقع منارات.

الجمعة، 24 سبتمبر 2010

ما هي المهارات السبع لتدمير القيادات؟

يروى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ أنه قَالَ: قُلْتُ لِعَائِشَةَ: هَلْ كَانَ النَّبِيُّ [ يُصَلِّي وَهُوَ قَاعِدٌ؟ قَالَتْ: نَعَمْ، بَعْدَمَا حَطَمَهُ النَّاسُ ــ أي كبر فيهم وصيروه شيخاً محطوماً(1).
لقد قرأت هذه الرواية مرات ومرات؛ وفي كل مرة أستشعر معاني أكثر وأطيب؛ على الرغم من الشجون، والآثار النفسية التي تثيرها تلك القراءات!!.
أهكذا كانت أحماله ومعاناته مع رعيته؟!.
وأهكذا فعلت به همومه وأثقاله القيادية؟!.
للمزيد افتح رابط مجلة المجتمع الكويتية.

الثلاثاء، 24 أغسطس 2010

لقاء بقناة الأقصى: كيف نحيا مع أولادنا في رمضان؟!


كيف نحيا مع أولادنا في رمضان؟
في حوار طيب بقناة الأقصى وفي برنامج (نسيم الأقصى) وفي فقرة (أسرتنا في رمضان) وفي يوم السبت 14 أغسطس 2010م حول قضية (كيف نحيا مع أولادنا في رمضان؟).
وهذا هو الجزء الأول والجزء الثاني على موقع (youtube.com)

السبت، 7 أغسطس 2010

تكريمي في الحفل السنوي لمجلة الزهور بنقابة الصحفيين

مع أ. أحمد عز الإعلامي بقناة الخليجية والمنشد الجميل
مع أ.د. جابر قميحة وأ. صلاح عبد المقصود مدير مركز الإعلام العربي وأسرة مجلة الزهورمع أ. د. راغب السرجاني
مع د. محمد ابو فرحة خبير التنمية البشرية
مع أ. صلاح عبد المقصود ود. محمد أبو فرجة
مع د. خالد فهمي وأ. عبد الرحمن هاشممع لينة وأحمد
مع د.محمد أبو فرحة الخبير التنمية وأ.صلاح عبد المقصود مدير مركز الإعلام العربي بالقاهرة
حيث تم تكريمي في الحفل السنوي لمجلة الزهور بنقابة الصحفيين
ضمن حملة بالأخلاق نرتقي تحت شعار شهرتك مسؤوليتك يوم 6 يونيو 2010م

الثلاثاء، 3 أغسطس 2010

2- مراجعات نفسية ولمسات رمضانية رائعة


قرب رمضان ... أغلق مدن أحقادك!؟:
واطرق أبواب الرحمة والمودة؛ فارحم القريب وود البعيد، وازرع المساحات البيضاء في حناياك، وتخلص من المساحات السوداء في داخلك، و...

الأربعاء، 21 يوليو 2010

مولد سيدي مانديلا الكروي: وقفات تربوية وخواطر أدبية ساخرة

جابولاني وفوفوزيلا وبول ... النسخة المصرية!؟
الآن ...
وقد انفض مولد سيدي مانديلا الكروي على خير.
فقد كان سوقاً عالمياً رهيباً، قام وانفض؛ فربح فيه من ربح، وخسر فيه من خسر!.
وهدأ معه الحنجريون!.
وهدأت مع انتهاء مونديال 2010 ـ إلى حين أو إلى سوق آخرـ أكشاك (السبوبة) الفضائية!.
والحق يقال أننا استمتعنا بأيام جميلة، وعروض نظيفة، مرت كالحلم الجميل؛ خاصة عندما لا يكون لنا فيه ناقة ولا جمل؛ فلا حرق دم، ولا دموع، ولا مهاترات إعلامية، ولا اتهامات أو تآمرات، ولا شتائم عربية عربية، ولا خناقات فضائية!؟.
ولقد نسينا معه ـ إلى حين ـ همومنا ومشاكلنا ومعاركنا، ولو على سبيل التهدئة أو التأجيل!.
ورأيت يداي تمسكان بقلمي ـ وهذا كل ما أملكه بحرية ـ لأسطر بعض الوقفات التربوية والخواطر الأدبية من وحي التجربة الشعورية؛ التي لا تتكرر كثيراً إلا كل عدة سنوات؛ وكأنني شاهد على المولد الرائع من مقاعد المتفرجين المتواضعين؛ والهواة على هامش الشارع الكروي!؟.
لقراءة الوقفات الـ(11) من فضلك افتح موقع المصريون.

الخميس، 15 يوليو 2010

أدبيات ... تحتاج مراجعات!؟

خطر التأثير النفسي للأدبيات
اتفق العرب واليابانيون على القيام بسباق سنوي للتجديف؛ على أن يكون كل فريق من (8) أشخاص. عمل كلا الفريقين جاهداً للاستعداد بشكل جيد. في اليوم المحدد للسباق كانت تجهيزات الفريقين متشابهة!؟. ولكن اليابانيين فازوا في السباق بفارق ميل واحد!.
غضب العرب كثيراً، وانفعلوا وتعكر مزاجهم؛ مما جعل المدير الأعلى يقرر بأنه يجب أن يفوز بالسباق في السنة القادمة!؟.
لمعرفة ما الذي حدث من فضلك افتح موقع المصريون

الثلاثاء، 29 يونيو 2010

هل أفسدت قياداتنا سلوكياتنا؟!

هل أفسدت قياداتنا سلوكياتنا؟!
وقف المسؤول الكبير أمام كاميرات التليفزيون؛ وهو ينصت إلى سؤال خبيث من المذيعة المتألقة: هل في برنامج الحكومة تفعيل الحراك الديموقراطي؛ مثلاً بإطلاق حرية تشكيل الأحزاب، وحرية تداول السلطة بالانتخابات، أسوة بما نراه في دول الغرب!؟.
فرد عليها بثقة: نحن نسير على طريق الديموقراطية؛ وبالمستوى الذي تتحمله شعوبنا؛ لأنها ليست مؤهلة للديموقراطية المنشودة والغربية التي نراها هناك!؟.
لمعرفة ما حدث من فضلك افتح موقع المصريون.