السبت، 17 أكتوبر 2009

16- كيف تجيد مهارات النهوض بعد السقوط? (2 من 6)


كيف تنهض من كبواتك؟!

سيدي الحبيب صلوات الله عليك وسلامه ...
لم نزل نتلقى على يدي تلميذك الرقيق كعب رضي الله عنه؛ كيف يتعامل الفرد مع صراعاته النفسية؟!.
وكيف يواجه أزماته الداخلية، وأخطاءه الذاتية؟!. أو كيف ينهض من كبواته بعد سقوطه؟!.
لمعرفة الجزء الثاني من هذه المهارات من فضلك اضغط هنا.

الجمعة، 16 أكتوبر 2009

ما هي المعارك الثلاث الخالدة في حياة الطفل؟

الصراعات الثلاث الخالدة في حياة كل طفل

عزيزتي.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. بارك الله لك في طفلك، وجعله لك قرة عين.

وبداية أبشرك عزيزتي؛ فمشكلة ابنك الصغير، والبالغ من العمر 15 شهرا، هينة الحل وطبيعية لمرحلته السنية، فبالنسبة لمقاييس الطفل الطبيعي في مثل عمره من وزن وطول مطابقة تماما ومطمئنة.

ومشاكل تلك السن تدور حول إحدى المشاكل السلوكية الثلاث الكبرى والمعارك الشهيرة في هذه المرحلة العمرية، وهي :

1- معركة النوم.

2- معركة الأكل.

3- معركة قضاء الحاجة.

لمتابعة بقية الرد على الاستشارة من فضلك افتح هذا الرابط.

كيف تفهم رسائل طفلك المتمرد الصغير؟!.


الرسائل الخفية للمتمرد الصغير!؟

وبعد ...

أولاً: فلقد تأثرت بكل ما قرأت من تساؤلاتكم ومن غيرتكم على أبنائكم؛ حيث لمست كم هي عظيمة وحريصة هذه الأم وكل أم.

ثانياً: فإنني أدعو الله عز وجل أن يبارك في ذريتكم وأن يجزيكم خير الجزاء على اجتهادكم في تنشئتهم ورعايتهم ومتابعتهم.

ثالثاًً: أما عن حالة (عبد الواحد) الحبيب؛ وكما أوضحتم في رسالتكم الطيبة؛ فهي تدور حول قضيتين مهمتين:

1-عدم معرفة سمات وخصائص مرحلة عبد الواحد العمرية؛ وبالتالي عدم معرفة فن التعامل مع هذه السمات.

2-عدم إدراك الظروف النفسية والبيئية التي يمر بها هذا الغض الجميل.

لذا فسنركز على هاتين القضيتين في تحليلنا لحالته.

لمعرفة بقية الرد على الاستشارة من فضلك افتح هذا الرابط.

هموم حالم مسكيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن!؟

الخضيري ... دراما تليفزيونية!؟
ومنذ أيام شغلني حلم أقصد كابوس مرعب والعياذ بالله!؟.
فقد رأيت فيما يرى النائم على واجهة أحد المسارح الصيفية موجة من الإعلانات عن مسرحية كسرت حواجز التذاكر، وهالني طول الطوابير أمام منافذ بيع تذاكرها، واسمها: (أشجارنا ... تموت واقفة!؟). وبجوارها صورة كبيرة للخضيري!!!!؟؟؟.
لمتابعة الحلم المسكين للحالم المسكين من فضلك افتح هذا الرابط.

السبت، 10 أكتوبر 2009

المستشار الخضيري ... على خشبة مسارحنا!؟

المستشار الخضيري ... على خشبة المسرح وفي الدراما الرمضانية!؟

(هاك ذراعي اليمنى يا مولاي أخرج خنجرك وابترها من عند كتفي؛ عندئذ سوف أبتسم وأشكرك إذا كانت هذه الوسيلة تجعلني أتفق معكم يا مولاي؛ بضمير هادئ مطمئن!!!).تلك هي الكلمات القوية الرائعة التي أطلقها (سير توماس مور) أمام الملك (هنري الثامن) في القرن السادس عشر الميلادي؛ وهو رجل القضاء المحترم الذي كان يتمتع بقدر كبير من الذكاء والدهاء مثله مثل (سقراط) الذي تجرع السم تنفيذاً للقانون والنظام.

لمتابعة الحلم المسكين من فضلك اضغط هنا.

أخطاؤنا التربوية القاتلة مع أبنائنا: التذبذب!؟

ملف أخطائي مع أبنائي
(التذبذب)
يحدث التذبذب حين تكون قرارات الوالدين مترددة بين القبول والرفض!!!؟.
وتكون أفعالهم حائرة بين الإقدام ثم المنع والإلغاء!؟.
وتكون آراؤهم متأرجحة بين اللحظة والأخرى!؟.
فتتولد حالة من التخبط الأسري؛ تسمى (العائلة البندولية)!!!؟.
فالوالدان بندوليان!!!؟.
والقرارات بندولية!!!؟.
والأفعال بندولية!!!؟.
والأبناء حائرون، حائرون، حائرون!!!؟.
لمعرفة المزيد من فضلك اضغط هنا

الجمعة، 9 أكتوبر 2009

أسرار دفينة وخطيرة ... وراء خوف الصغيرة!؟

معاناة تلميذة: رسائل صامتة ورهاب اجتماعي
الأخت السائلة،
لقد سررت من رسالتك وتساؤلك، ومن غيرتك على أبنائك الدارسين كمربية فاضلة؛ حيث لمست كم هو عظيم ورائع دور المربية الحريصة كحرص الوالدين فبارك الله فيكم وجعلكم دوما قدوة للمربين، وأدعو الله عز وجل أن يبارك في ذريتكم وأن يجزيكم خير الجزاء على اجتهادكم في تنشئة أبنائنا ورعايتهم ومتابعتهم.

أما عن حالة هذه الحبيبة الصغيرة، وكما أوضحتم في رسالتكم الطيبة؛ فهي تدور حول عدة قضايا مهمة:

1- عدم معرفة سمات وخصائص مرحلتها العمرية؛ وبالتالي عدم معرفة فن التعامل مع هذه السمات.

2- الاحتياجات النفسية لمرحلة الصغيرة.

3- عدم إدراك الظروف النفسية والبيئية التي تمر بها هذه الجميلة.

4- كيف نتعامل مع الخوف عند الصغار؟

لمطالعة بقية الرد من فضلك اضغط هذا الرابط.

الخميس، 1 أكتوبر 2009

16- كعب وفنون النهوض ... بعد السقوط!؟ (1من6)

كيف تجيد مهارات النجاة من كبواتك؟!
لقطات موحية من يوميات كعب رضي الله عنه أثناء محنته؛ نستشف من خلالها بعض سماته الشخصية، ومدى رقي سلوكياته، وكيف تعامل مع الأحداث والأشخاص، أثناء أمَرّ لحظات حياته؟!.
وكلها تعطينا مثالاً جميلاً للتربية الرفيعة التي ربيت عليها أصحابك رضوان الله عليهم؛ أيها الحبيب صلوات الله عليك وسلامه؛ خاصة عندما يخطئون!.
وكيف يتعامل الفرد مع صراعاته النفسية؟!. وكيف يواجه أزماته الداخلية؟!.وكيف يواجه أخطاءه الذاتية؟!. أو كيف ينهض من كبواته بعد سقوطه؟!.

كيف نتعامل مع رسائل الغيرة الغاضبة عند أبنائنا؟!

كيف نتعامل مع الرسائل الغاضبة للغيرة بين الأبناء؟!
كل سلوك عند الأبناء ما هو إلا ترمومتر للحالة الأسرية العاطفية والنفسية والمادية!؟.
لمعرفة ذلك من فضلك افتح هذا الرابط.

فقه الأولويات ... مقياس للنجاح والتميز الفردي والمؤسسي


الأهم ... فالمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــهم
قاعدة بسيطة وركيزة مهمة في حسن التعامل مع أوقاتنا وأنشطتنا الحياتية
فكيف نفقه أولوياتنا ...
ونرتب أنشطتنا ...
فننجح ونتميز؟!.