الجمعة، 22 مايو 2009

17- فن صناعة الأبكم ... والامر بالعدل!. (3من6)

17- ما هو أثر المناخ الاجتماعي على فعالية الفرد الفكرية؟ (3من6)

"وَضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً رَّجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ لاَ يَقْدِرُ عَلَىَ شَيْءٍ وَهُوَ كَلٌّ عَلَى مَوْلاهُ أَيْنَمَا يُوَجِّههُّ لاَ يَأْتِ بِخَيْرٍ هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَمَن يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَهُوَ عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ". [النحل 76]
مثال قرآني راق، ورسائل تربوية وإدارية راقية!.
حيث يبين لنا الصورة الثانية للحرية الفردية؛ وهي حرية الفكر والتوجيه!.

الجمعة، 15 مايو 2009

17- ما هو أثر المناخ الاجتماعي على فعالية الفرد المادية؟! (2من6)

"ضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً عَبْدًا مَّمْلُوكًا لاَّ يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ وَمَن رَّزَقْنَاهُ مِنَّا رِزْقًا حَسَنًا فَهُوَ يُنفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَجَهْرًا هَلْ يَسْتَوُونَ الْحَمْدُ لِلّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ". [النحل 75]
هكذا جاء هذا المثل القرآني المعجز!.
وهكذا كانت رسائله التربوية والإدارية الرائعة!.لقد عرض قضية المناخ السائد داخل أي تجمع إنساني؛ سواء كان أسرة، أو مؤسسة، أو مجتمع ما من منظور آخر؛ وهو علاقته بالعطاء المادي للفرد، ومقدار بذله، وقوة مشاركته، وقدر فعاليته!.

الجمعة، 1 مايو 2009

17- مهارات الحبيب في صناعة المناخ الحر (1من6)


(في جمادى الآخرة، بلغه عليه السلام أن جمعاً من قضاعة يتجمعون في ديارهم، وراء وادي القرى ليغيروا على المدينة، فأرسل لهم عمرو بن العاص في ثلاثمائة رجل من سراة المهاجرين، ثم أمده بأبي عبيدة بن الجراح في مائتين من المهاجرين، فيهم أبو بكر وعمر، فلحقوا عمراً قبل أن يصل إلى القوم).