الأربعاء، 4 فبراير 2015

الشاعر المبدع أحمد مطر ... في قصيدته الرائعة (صنعاء وهيفاء) ... يكتب أروع وأبلغ تصوير ساخر لحال أمتنا وحكامها خاصة في اليمن ... ورد فعلهم على كارثة سقوط صنعاء في يد جماعة الحوثيين الشيعة في اليمن يوم 21 سبتمبر 2014م

ولكن ما أذهلني واتعبني في قصيدة امير الشعر العربي أحمد مطر ...
هو أنه ذكرنا بسقوط سيناء والقدس في أيدي اليهود عام 1967م.
ثم سقوط بغداد ...
وهو نفس سيناريو سقوط الأندلس.
إنها نفس الأحداث والتداعيات على مسرح أمتنا السياسي والفكري والإعلامي بل والدعوي ...
إنها أساباب تؤدي إلى نتائج.
فهل تغير الحال؟!.
ثم ...
من قراءات محبكم:
د. حمدي شعيب
(15 ربيع آخر 1436هـ = 4 فبراير 2015م)

ليست هناك تعليقات: