أنت كما تكون قناعاتك الداخلية واهتماماتك.
فعلى كل منا أن يهتم بمعالي الأمور؛ فيسمو باهتماماته، ويرتفع بغاياته، ويرقى بأهدافه، ويتميز بأفكاره، وبالتالي يتميز بسلوكياته في مسيرة حياته.
وذلك لأن سلوك أي فرد أو جماعة أو أمه ما هي إلا ترجمه لما يحملونه من أفكار.
ويرقى السلوك أو ينحط تبعاً للفكرة المحركة.
وتدبر كيف يرتقي صلى الله عليه وسلم، باهتماماتنا؛ حتى لمن طلب الجنة؟!.
فعلى كل منا أن يهتم بمعالي الأمور؛ فيسمو باهتماماته، ويرتفع بغاياته، ويرقى بأهدافه، ويتميز بأفكاره، وبالتالي يتميز بسلوكياته في مسيرة حياته.
وذلك لأن سلوك أي فرد أو جماعة أو أمه ما هي إلا ترجمه لما يحملونه من أفكار.
ويرقى السلوك أو ينحط تبعاً للفكرة المحركة.
وتدبر كيف يرتقي صلى الله عليه وسلم، باهتماماتنا؛ حتى لمن طلب الجنة؟!.
تأمل هذه الرسالة الإيجابية على هذا الرابط:
ثم ...
د. حمدي شعيب
(27 ربيع آخر 1436هـ =16 فبراير 2015م)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق