رسالة تربوية وإدارية رائعة جاءت في سياق تجربة أصحاب الكهف:
"فَابْعَثُوا أَحَدَكُم بِوَرِقِكُمْ هَذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ". [الكهف19]
وكذلك كلمات نازفة للأمام أحمد رحمه الله؛ والتي وصف بها جيل القرن الثاني من أجيال الخيرية الأولى رضوان الله عليهم.
فما هي العلاقة بينهما وبين ما يحدث الآن على مشهدنا السياسي والفكري والتربوي؟.
من فضلك افتح موقع (إسلاميات).
أو موقع (علامات أون لاين).
مع تحيات:
د. حمدي شعيب
الأثنين (15 ربيع آخر 1334هـ = 25 فبراير 2013م)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق