الجمعة، 31 يوليو 2009

19-إحذر الخطر الثالث والرابع على صورتك الذهنية!؟(3من6)

إحذر الخطر الرابع والخامس على صورتك الذهنية!؟
إن صورتك الذهنية قد تشبه إلى حدٍ بعيد الصورة المنعكسة؛ من خلال مرآة مسلطة على شخصيتك، أو آثارك أو منجزاتك، بل وعلى أخطائك، وكذلك على عائلتك، أو على مؤسستك!.وهذه الصورة المنعكسة لن تكون تامة؛ فهي ليست إلا الجزء المقابل للمرآة فقط!.

الجمعة، 24 يوليو 2009

19- إحذر إنها سمعتك ... ورفقاً إنها ذاتك!. (2من6)

فتدبر كيف كان الحبيب صلى الله عليه وسلم يهتم جيداً بهذه السمعة الطيبة عنه، وعن أصحابه حتى وإن أخطأوا، بل حتى وإن أساءوا إليه صلى الله عليه وسلم، وآذوه، وآلموه!.
لمعرفة كيف كان الحبيب يحافظ على الصورة الذهنية لنفسه ولأصحابه فمن فضلك اضغط هنا.

إحذر خطر الصورة الذهنية الذاتية ... ولا تستقل بدورك!؟.


لا تستقل بدورك ...
وثق في قدراتك ...
وامتلك التقدير الذاتي ...
وامتلك التحفيز الداخلي ...
إنهم يحتاجونك ولا يستغنون عنك ...
واحذر الخطر الأول لصورتك الذاهنية الشخصية ... إنها سمعتك!؟.
واحذر الخطر الثاني ... ورفقاً إنها ذاتـــــــــــــــــــــــــــــــــــك!؟.

الخميس، 16 يوليو 2009

19- ما يجب أن تعرفة عن الصورة الذهنية؟ (1من6)

ما هو معنى الصورة الذهنية وما هي عناصرها؟!

ولكننا عندما نقرأ هاتين الحادثتين؛ من منظور قضيتنا اليوم؛ وهو توضيح وتصحيح الصورة الذهنية للحبيب صلى الله عليه وسلم في نفوس أتباعه، وكل من يسمع عنه؛ فإن التأكيد الدائم على أنه بشر رسول، يصير هاماً وحيوياً.
ولهذا تكررت "قل" التلقينية لتؤكد هذا المعنى: "قُلْ إِنّمَآ أَنَاْ بَشَرٌ مّثْلُكُمْ يُوحَىَ إِلَيّ".
[الكهف110 وفصلت6]

الخميس، 2 يوليو 2009

لِمَ جاءت الحكمة ... قبل الموعظة الحسنـــــــــــــــــــــــــــــــة؟!

كن فطناً وحكيماً ... وليكن سلوكك سابقاً لموعظتك

"ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ". [النحل 125]
هكذا تأتي دوماً الحكمـــــــــــــــة، ...
وهكذا دوماً تكون الدعوة بالسلوك ...
قبل الموعظة بالكــــــــــــــــــــــــلام.