الجمعة، 26 يونيو 2009

17- ما هي مفاتيح صناعة المناخ المؤسسي الحر؟ (6من6)

ونقصد بها أبرز الركائز المهمة للمناخ الاجتماعي والمؤسسي السوي والحر.
أو هي مهارات وفنون ترطيب الأجواء!.
1- اقتحم العقبة ... وارتقِ قمة نضجك!:
وهي أن يصل الفرد إلى قمة نضجه الفكري والتربوي والإداري؛ فيرقى باهتماماته ويتمحور حول الفكرة ويركز جهده نحو الهدف الذي رسمه، وتصبح غايته هي محور حياته!.

الجمعة، 19 يونيو 2009

أوباما ... الرجل الحربـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء!؟


إلى كل المخدوعيـــــــــــــــــــــــــــــن ...

إلى كل الحالميـــــــــــــــــــــــــــــــــن ...

إلى كل من يظن أن الذئب ترفق بالحمل ...

هذا هو أوباما الحقيقي لا يكذب ولا يتجمل!؟.

17- هل تؤثر نوعية القيادة والمناخ على الحالة الفكرية؟ (5من6)

وحول أهمية وجود النمط القيادي الشوري، والمناخ الاجتماعي الحر للحرية الفكرية؛ وكيف أنها من ضروريات انسيابية الحركة المعلوماتية، وانتشار الأفكار النبيلة، والدعوة إلى القيم الرفيعة داخل هذا المجتمع.

فإن القرآن الكريم قد قص علينا مثالين مشهورين، عن هذه الحالة؛ عن دولتين كافرتين، اختلفت فيهما النتيجة، لاختلاف طبيعة النمط القيادي، ونظام الدولة، والمناخ الاجتماعي السائد.
لتتعرف على هذين المثلين من فضلك اضغط هنا

الخميس، 4 يونيو 2009

17- هل يتأثر سلوكك بتغير القيادة والمناخ؟! (4من6)

ما هو أثر النمط القيادي والمناخ المؤسسي على سلوك الأفراد والجماعات؟
في دراسة رائعة قام بها (رونالد لبيت ورالف هوايت) عام (1943م)، حول (تأثير أنواع القيادة والمناخ الاجتماعي على سلوك الفرد والجماعة)!؟.
وكان هدف التجربة دراسة سلوك الفرد وسلوك الجماعة، بمناخات اجتماعية ثلاثة، ودراسة رد الفعل الحادث عند الانتقال من أحد هذه المناخات إلى مناخٍ مغاير. وكانت عينة البحث، تتكون من تلاميذ في فرقة دراسية واحدة، سنهم عشر سنوات، قسموا إلى أربعة نواد، وبكل ناد خمسة أطفال، ولكل ناد أسم معين.