وحول أهمية وجود النمط القيادي الشوري، والمناخ الاجتماعي الحر للحرية الفكرية؛ وكيف أنها من ضروريات انسيابية الحركة المعلوماتية، وانتشار الأفكار النبيلة، والدعوة إلى القيم الرفيعة داخل هذا المجتمع.
فإن القرآن الكريم قد قص علينا مثالين مشهورين، عن هذه الحالة؛ عن دولتين كافرتين، اختلفت فيهما النتيجة، لاختلاف طبيعة النمط القيادي، ونظام الدولة، والمناخ الاجتماعي السائد.
لتتعرف على هذين المثلين من فضلك اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق