ذات ذات يوم قرأت هذه القصيدة الرائعة فأتعبتني ...
ثم استبشرت
خيراً بالربيع العربي ...
ولكن ما يحدث الآن من أحداث وتداعيات على مسرح امتنا السياسي والفكري والإعلامي بل والدعوي ...
أرغمتني على
إعادة قراءة القصيدة فهل تغير الحال؟!.
ثم ...
من قراءات محبكم:
د. حمدي شعيب
(14 ربيع آخر 1436هـ = 3 فبراير 2015م)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق