السلطان عبد الحميد رحمه الله
وأروع ما جاء حول مشاعر الحب للحبيب صلى الله عليه وسلم
(الغفلة عن ... آية المحنة؟!!!)
"قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ ...
فَاتَّبِعُونِي ...
يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ ...
وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ...
وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ". (آل عمران٣١)
قال الحسن رحمه الله حول هذه الآية:
"زعم قوم أنهم يحبون الله حبًا شديدا ...
فأراد الله أن يجعل لمحبته علامة ...
فأنزل هذه الآية".
فسميت بأنها ...
آية المحنة!!!.
وهي التي تجيب عن أسئلتنا الحائرة ...
خاصة في شهر رمضان:
هل نحب ربنا حقا؟!.
وكيف نكتشف علامة هذا الحب؟!.
وكيف نقيسه ونقيمه؟!.
(كيف تقيس درجة حبك لمولاك؟!)
لذا ...
من أراد أن يكتشف مدى حبه لمولاه!.
ويقيّم ويقيس مقدار محبته!.
فلينظر إلى درجة اتباعه للحبيب صلى الله عليه وسلم.
ومدى حرصه على تطبيق سنته!.
وليُسرّها في نفسه!!!.
اللهم ...
إنا نستغفرك من كل ذنب ...
أعاقنا عن اتباع سنة الحبيب صلى الله عليه وسلم.
ثم ...
استمتع بالمزيد من خواطر مهاجرة على هذا الرابط
ثم ...
استمتع بالمزيد من قيام الليل ... مدرسة العابدين ... وملاذ التائبين ... وراحة المكروبين ... وملتقي المحبين ... ونزهة المشتاقين ... وقرة عين المقربين ... ومتعة الأوابين
استمتع بالمزيد من خواطر مهاجرة على هذا الرابط
ثم ...
استمتع بالمزيد من قيام الليل ... مدرسة العابدين ... وملاذ التائبين ... وراحة المكروبين ... وملتقي المحبين ... ونزهة المشتاقين ... وقرة عين المقربين ... ومتعة الأوابين
د. حمدي شعيب
(29 مايو 2020م)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق