الجمعة، 28 مارس 2008

الرسالة الرابعة: سيدي ... كيف نحبك؟!

سيدي وحبيبي وقائدي ...
أشكر الله تعالى إليك، أن رزقني حبك؛ وشرفني في الرسالة الماضية أن بدأت في الإجابة عن سؤالين يخصان الواجب الأول من الثلاثية الذهبية للتغيير النفسي تجاهك ولواجباتنا العملية نحوك؛ والتي كانت:
1-الحب.
2-الطاعة.
3-القدوة.
وكان السؤالان:
السؤال الأول: هل صدقنا فعلاً في حبك؟!!!.
السؤال الثاني: فما مدى أهمية ومكانة وفضل حبك؟!.
وأشكره سبحانه أن أعانني، وشرح لي صدري، ويسر لي أمري؛ في الاستمرار في هذه الرسائل الحبيبة الغالية؛ لأجيب عن:

السؤال الثالث: ما معنى أننا نحبك؟!:
أو بمعني آخر: كيف نحبك؟!.

ليست هناك تعليقات: