سيدي وحبيبي وقائدي ...
أحمد إليك الله تعالى، وأشكره أن سمحت لي أيها الكريم؛ بأن أبث إليك هذه الكلمات النازفة؛ والعبارات الحزينة؛ فشكر الله إليك كثيراً؛ وصلى الله عليك وسلم تسليماً كثيراً ...
لطالما مرت بي الليالي أيها الحبيب، وأنا أتمنى أنا أراك في منامي!.
ولطالما مرت بي الأيام والسنون، وأنا أتمنى لقاءك ولقاء الأحبة الكرام!.
فكنت كلما طالت أسفاري؛ وتقدم بي العمر؛ استشعرت قرب اللقاء؛ فتهون عليَّ الحياة، فأستهين بمنغاصاتها؛ واتحدي صعابها، واستعذب كدرها!.
وكنت كلما عانيت لفح الهجير؛ في صحراء حياتي؛ تاقت نفسي إلى شربة هنيئة من يديك الكريمتين، فتستحيل فوراً هذه الصحراء إلى حدائق غنَّاء؛ وأشعر وكأنني استظل بسماء ربيعية عليلة النسيم، فلا يضيرني معها هم ولا نصب!.
ولطالما ... و... و...
أحمد إليك الله تعالى، وأشكره أن سمحت لي أيها الكريم؛ بأن أبث إليك هذه الكلمات النازفة؛ والعبارات الحزينة؛ فشكر الله إليك كثيراً؛ وصلى الله عليك وسلم تسليماً كثيراً ...
لطالما مرت بي الليالي أيها الحبيب، وأنا أتمنى أنا أراك في منامي!.
ولطالما مرت بي الأيام والسنون، وأنا أتمنى لقاءك ولقاء الأحبة الكرام!.
فكنت كلما طالت أسفاري؛ وتقدم بي العمر؛ استشعرت قرب اللقاء؛ فتهون عليَّ الحياة، فأستهين بمنغاصاتها؛ واتحدي صعابها، واستعذب كدرها!.
وكنت كلما عانيت لفح الهجير؛ في صحراء حياتي؛ تاقت نفسي إلى شربة هنيئة من يديك الكريمتين، فتستحيل فوراً هذه الصحراء إلى حدائق غنَّاء؛ وأشعر وكأنني استظل بسماء ربيعية عليلة النسيم، فلا يضيرني معها هم ولا نصب!.
ولطالما ... و... و...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق