فهي تعاني من أفكار ميتة غريبة لا توافق عصرها ...
فأصبحنا نمتلك القابلية والاستعداد للاستعمار والتبعية والركوع والخنوع ...
وتعاني أيضاً من الأفكار المميتة المستوردة الشائهة البائسة التي ولدت الاستعمار الذي يضرب أطنابه في بلادها من شرقها إلى غربها!؟.
فهل من عودة لأخلاقية أفكارنا؟.
أم أن القطار فاتنا؟.
ثم ...
ثم ...
د. حمدي شعيب
(غرة ذي الحجة 1435هـ =25 سبتمبر 2014م)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق