الخميس، 8 يناير 2015

احْذَرُوُا ... الاحْتِيَاطِيِ الخَطِرْ

 مشهد مهيب ومؤثر ومتناقض؛ ورد ضمن أقسى الأحداث الدرامية في تحفة (وليم شكسبير) الرائعة مسرحية (يوليوس قيصر).
أتذكره بأسى؛ كلما مرت بمصرنا أحداث شبيهة بما حدث يوم فاجعة (ماسبيرو)؛ بين تظاهرة المسيحيين وأفراد من الجيش ومقتل حوالي (25) فرداً من الجانبين، وإصابة المئات؛ وذلك يوم الأحد الدامي في التاسع من أكتوبر 2011م.
فماذا عن هذا المشهد الشكسبيري؟.
وماذا عن علاقته بأحداث ثورتنا؟.وكيف يكون هذا الاحتياطي خطراً لأي فتنة؟.
أو كيف نوظفه لأي حركة إصلاحية؟.

من فضلك افتح موقع (إسلاميات).
د. حمدي شعيب

ليست هناك تعليقات: