فضل كسب المؤمن من عمل يديه
"وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلاً يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ. أَنِ اعْمَلْ سَابِغَاتٍ وَقَدِّرْ فِي السَّرْدِ وَاعْمَلُوا صَالِحاً إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ". [سبأ:10- 11]
"وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَّكُمْ لِتُحْصِنَكُم مِّن بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنتُمْ شَاكِرُونَ". [الأنبياء:80]
"ما أَكَلَ أَحَدٌ طَعَامًا قَطُّ خَيْرًا مِنْ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ وَإِنَّ نَبِيَّ اللَّهِ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَام كَانَ يَأْكُلُ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ". [أخرجه البخاري]
"لَأَنْ يَحْتَطِبَ أَحَدُكُمْ حُزْمَةً عَلَى ظَهْرِهِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَسْأَلَ أَحَدًا فَيُعْطِيَهُ أَوْ يَمْنَعَهُ". [ أخرجه البخاري ]
"اليد الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنْ الْيَدِ السُّفْلَى وَابْدَأْ بِمَنْ تَعُولُ وَخَيْرُ الصَّدَقَةِ عَنْ ظَهْرِ غِنًى وَمَنْ يَسْتَعْفِفْ يُعِفَّهُ اللَّهُ وَمَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ اللَّهُ". [ أخرجه البخاري]
وقد تنبه الأيمة الأعلام لفضل الكسب من عمل اليد لذلك:
فكان الحافظ موسى بن هارون كان بزازاً. وكذلك الحافظ المتقن أبو يحي محمد بن عبدالرحيم.
وأبو حفص النيسابوري الإمام القدوة الرباني كان حداداً.
والإمام الحافظ الثقة داود بن أبي هند كان خياطاً. وكذلك القاضي أبو محمد عبدالله بن أحمد بن راشد بن شعيب البغدادي
وكانت لشعيب بن أبي حمزة الامام، الثقة، المتقن، الحافظ أرضاً يعالجها.
"ما أَكَلَ أَحَدٌ طَعَامًا قَطُّ خَيْرًا مِنْ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ وَإِنَّ نَبِيَّ اللَّهِ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَام كَانَ يَأْكُلُ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ". [أخرجه البخاري]
"لَأَنْ يَحْتَطِبَ أَحَدُكُمْ حُزْمَةً عَلَى ظَهْرِهِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَسْأَلَ أَحَدًا فَيُعْطِيَهُ أَوْ يَمْنَعَهُ". [ أخرجه البخاري ]
"اليد الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنْ الْيَدِ السُّفْلَى وَابْدَأْ بِمَنْ تَعُولُ وَخَيْرُ الصَّدَقَةِ عَنْ ظَهْرِ غِنًى وَمَنْ يَسْتَعْفِفْ يُعِفَّهُ اللَّهُ وَمَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ اللَّهُ". [ أخرجه البخاري]
وقد تنبه الأيمة الأعلام لفضل الكسب من عمل اليد لذلك:
فكان الحافظ موسى بن هارون كان بزازاً. وكذلك الحافظ المتقن أبو يحي محمد بن عبدالرحيم.
وأبو حفص النيسابوري الإمام القدوة الرباني كان حداداً.
والإمام الحافظ الثقة داود بن أبي هند كان خياطاً. وكذلك القاضي أبو محمد عبدالله بن أحمد بن راشد بن شعيب البغدادي
وكانت لشعيب بن أبي حمزة الامام، الثقة، المتقن، الحافظ أرضاً يعالجها.
من قراءات محبكم:
د. حمدي شعيب
(31 ديسمبر 2011)
د. حمدي شعيب
(31 ديسمبر 2011)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق