(كان السلطان جلال الدين الدولة بن السلطان ألب أرسلان السلجوقي في مجلس حكمه، إذ دخل عليه رجلان يستغيثان من ظلم وقع عليهما. ولم يجدا ناصراً ولا معيناً ينصفهما؛ فلم استمع إليهما قال: خذا بيدي واحملاني إلى الوزير؛ فامتنعا؛ فقال لهما: لابد من ذلك).
فماذا حدث؟.وما علاقة القصة بثورتنا وأحوالنا المصرية؟.
وما هي رسائلها التربوية لنا الآن؟.
من فضلك افتح موقع (إسلاميات).
أو موقع (المصريون).أو موقع (منارات).
أو (كفر الشيخ).
أو موقع (فجر الحرية 25 يناير).
أو موقع (الأيام المصرية).
أو موقع (البحيرة).
فماذا حدث؟.وما علاقة القصة بثورتنا وأحوالنا المصرية؟.
وما هي رسائلها التربوية لنا الآن؟.
من فضلك افتح موقع (إسلاميات).
أو موقع (المصريون).أو موقع (منارات).
أو (كفر الشيخ).
أو موقع (فجر الحرية 25 يناير).
أو موقع (الأيام المصرية).
أو موقع (البحيرة).
د. حمدي شعيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق