الجمعة، 24 ديسمبر 2010
الأربعاء، 22 ديسمبر 2010
كيف تحقق سعادتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك؟!
ما هي أفضل الطرق الذاتية لتحقق سعادتك؟
ما هي الآليات الذاتية لتتغلب على عوائق الحياة؟
الأحد، 19 ديسمبر 2010
الحج ... النسخة المصريـــــــــــــــــــــــــــــــــة!؟
وفيه يسأل المذيع فتاة يتراوح سنها بين العشرين والثلاثين؛ بعض الأسئلة السهلة؛ التي تأتي في أول الحلقة للتسخين، ولجلب الثقة في نفس المتسابق، ولكسب نقاط سهلة وبأرباح قليلة؛ قبل أن يُصَعِّبَها.
ثم سألها السؤال القنبلة: أين يقع المسجد الحرام؟!.
فتلعثمت وتوترت وتخارست وعرقت؛ والمصيبة أنها فشلت في ترجيح أي من الخيارات الأربع!؟.
ثم كانت المصيبة أكبر؛ عندما استعانت بمساعدة الجمهور من الحضور!؟.
أما الكارثة؛ أن هذا الخلل المعلوماتي العقدي؛ لم يك حالة فردية بل ظاهرة عامة وخطيرة؛ حيث كانت نسبة الجمهور التي رجحت (مكة)؛ كانت 65% فقط، وتوزع الباقي على دمشق والقدس والمدينة!!!؟؟.
ولن أركز على هذه الظاهرة المجتمعية التي تمثل خللاً عقدياً؛ لأنها سأترك حسرتها في قلوب القراء!؟.
وسأترك للقراء الرسائل السلبية في نفس كل مسلم يحترق على أجيال تفرزها أمم لا تفقه أولويات دينها!؟
للمزيد من فضلك افتح موقع المصريون.
الأربعاء، 15 ديسمبر 2010
الثلاثاء، 14 ديسمبر 2010
لقاء بقناة الخليجية: كيف نستثمر العيد تربوياً؟
الخميس، 9 ديسمبر 2010
كيف نجيد المهارات العملية لنترجم حبنا للحبيب؟
أشكر الله تعالى إليك، أن رزقني حبك؛ وشرفني بأن أكون من أتباعك.
وعندما يأتي شهر المحرم؛ فإن المسلم يستشعر أنه يحمل رسالتين تربويتين عظيمتين:
الأولى: لقد جاء الشهر الرابع والأخير في الأشهر الحرم؛ ها قد آن موسم الخيرات أن ينفض، وأوشك سوق الحسنات المضاعفة السنوي أن ينتهي، وبدأت نسائم انقضاء الدورة التربوية الروحية تملأ أنوف المؤمنين!.
فماذا فعلت أيها المسلم الذكي أثناء دخولك إلى هذا السوق الرباني؟!.
وماذا كسبت؟!.
وهل حافظت على مكاسبك؟!.
الثانية: هذا هو عبير ذكرى الهجرة النبوية يداعب دواخلنا ويثير الحنين إلى الحبيب صلى الله عليه وسلم وإلى متابعة سيرته، ويذكرنا برحلته المباركة والرائدة مع صاحبه رضي الله عنه.
فما هو برنامجك لاستغلال هذه الذكرى العطرة؟!.
أيها الحبيب ... ما معنى أننا نحبك؟!
لمعرفة المهارات العملية من فضلك افتح موقع المصريون.
الاثنين، 6 ديسمبر 2010
حوار مع موقع منارات: كيف نحيا ذكرى الهجرة مع أبنائنا؟
هناك محوران رئيسان لبرنامج الاحتفاء الأسري بهذه الذكرى..
الأول: لا تنس دورك:- ونقصد به أن يرى الأبناء القدوة في والديهم؛ وكيف يستعدان استعداداً روحياً خاصاً؛ ويحتفيان بقدوم الضيف المبارك، فهناك باقة رائعة من الرسائل الطيبة الإيجابية غير المباشرة والتي تصل للأبناء من سلوك الوالدين والتي تترسخ في العقل اللاواعي للأبناء بطريق غير مباشر، ثم لا تلبث بطول الأمد أن تترجم ظاهرياً في سلوكياتهم مثل:-
1- استشعار قدسية وأهمية هذه الذكرى في نفوس الوالدين.
2- استشعار مدى حب الوالدين للحبيب صلى الله عليه وسلم.
3- استشعار الجدية في سلوك الوالدين لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم.
4- جدد دوماً نظرتك للأحداث ورؤيتك للشخصيات، وطلِّق الروتينية القاتلة.
الثاني: مهارات عملية وفنون ذكية لإحياء ذكرى الهجرة:
على الوالدين أن يفكرا ويخططا جيداً لإحياء ذكرى الهجرى بطرق عملية بسيطة مثل:
1- الاهتمام بمشاركة الأبناء إيجابياً في إحياء الذكرى؛ فالفاعلية في تنفيذ أي أمر إنما تكون بالشورى والمشاركة في القرار وفي التنفيذ.
2- الإعداد لجلسة أسرية قبل الهجرة بأيام للتخطيط لإحيائها عملياً داخل الأسرة.
2- تحديد هدف أسري معين وغاية يُرَكَّز عليها للهجرة هذا العام.
لمتابعة بقية الحوار من فضلك افتح موقع منارات.
السبت، 27 نوفمبر 2010
حوار مع ... صندوق الانتخابــــــــــــــــــــات!؟
لمتابعة حوار وفضفضة صندوق الانتخابات من فضلك افتح موقع المصريون.
الثلاثاء، 23 نوفمبر 2010
أحوالنا ... في مختبر د. زويـــــــــــــــــــــــــــــــــــل!؟
ومن ناحية أخرى فإنه إذا ما تصورنا أنه خلال هذه الحركة التي في الطريق الآنف الذكر، أن كل واحد من العشرة آلاف شخص كان يعرف بدقة ماذا سيفعل كل واحد في هذا الجمع الغفير من البشر في تحركاته تلك، فعندئذ نجد أن جميع السائرين في الطريق يسيرون في تناغم وتآلف، وعندئذ تصبح حركة هؤلاء الناس؛ حركة ترابطية (Coherent Motion) وهي حركة شديدة الفعالية.
الجدير بالذكر أن كثيراً من الظواهر في الكون تسير مترابطة فيما بينها.
ولا تختلف الصورة في المجتمعات البشرية عن ذلك كثيراً؛ فالمجتمعات المترابطة، أو حتى شبه المترابطة؛ هي مجتمعات فعالة، مؤثرة وعلى النقيض من ذلك؛ المجتمعات غير المترابطة هي مجتمعات غير فعالة وتبدو مشوشة وتسير على غير هدى من أمرها).
ظاهرة الترابط الكوني ... ودلالاتها؟:
أعجبتني هذه السلاسة الراقية في شرح ظاهرة الترابط الكوني؛ والتي فتح لنا بها هذا العالم الجليل ببساطة وبروعة باباً راقياً في فهم ظاهرة الترابط الكوني، ودلالاتها وآثارها الكونية، والمجتمعية.
ولكننا نجد أن هذه الظاهرة يمكن أن تنطبق على مجالات أخرى، وتتكرر في كل أحوالنا؛ مثل الحالة السياسية، والتربوية، والثقافية، والتعليمية، والإسلامية، والأسرية، و...!؟.
وخلاصتها أو إيحاءاتها؛ أن الحركة التعاونية أو الجماعية والمتوافقة منتجة وفعالة ومثمرة، وأن الحركة الفردية أو الجماعية غير المتوافقة؛ غير مثمرة؛ بل قد تكون محبطة ومدمرة!.
لهذا كان فهم هذه الظاهرة يعطينا تفسيراً أسباب وعلاج لمحنة شارعنا الثقافي والسياسي بل والتربوي والأسري!؟.
للمزيد من فضلك افتح موقع المصريون.
الاثنين، 15 نوفمبر 2010
رسائل الحج التربويــــــــــــــــــة (2)
كم كانت تضحية كبيرة!؟. أبَعْد أن يُرزق الولد، ويراه بين يديه، وتقر عينه برؤيته، يحرم منه وهو حي يرزق؟!.
والأعجب من هذا يحرم منه طائعاً مختاراً نزولاً على أمر الله عز وجل).
لمتابعة الرسائل 4 و5 و6 من فضلك افتح موقع المصريون.
السبت، 13 نوفمبر 2010
رسائل الحج التربوية (1)
يبدأ الحاج رحلته المقدسة المباركة، بسجود شكر للحق سبحانه، أن هيأ له الأسباب والإمكانيات والتيسير، فكان من المستطيعين، والقادرين على أن يستجيب لهذه الدعوة الإبراهيمية الجليلة، ويؤدى هذا الركن العظيم. وكان ممن شرفهم الحق سبحانه، ـ الغني الكريم الذي لا تنفعه طاعة مخلوق، ولا تضره معصيته، ـ فلبى النداء، ثم يحمده سبحانه على أن نجاه من الكفر والخسران.
لمعرفة الرسائل الثلاث الأولى من فضلك افتح موقع المصريون.
الأحد، 31 أكتوبر 2010
ظالمٌ ... يبني سجنـــــــــــــــــه!؟
فقلت مستغرباً: ما الجديد؟!. وهل غابت حالة الطوارئ؟!. أليست تظللنا منذ عقود ولم تزل؟!.
قال مصححاً: لا الطوارئ التي نقصدها هي تلك التي تزيد عن الطوارئ العادية؛ فلها مواسم تشتد فيها؛ مثل الانتخابات والأعياد بل وفي رمضان!؟.
قلت: وهل انتابك يوماً ما أي إحساس بالذنب لأنك ظلمت بريئاً، أو قبضت على مظلومٍ؟.
للمزيد من فضلك افتح موقع المصريون.
الجمعة، 22 أكتوبر 2010
كيف تجيد مهارات إدارة معركة المائدة؟
(المشكلة:
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ...
لمطالعة الرد من فضلك اضغط هنا.
السبت، 16 أكتوبر 2010
أحوالنا ... في مختبر د. زويـــــــــــــــــــــــــــــــــــل!؟
للمزيد من فضلك افتح رابط موقع منارات.
الثلاثاء، 12 أكتوبر 2010
ما هو سر فساد مؤسساتنا الإدارية والتربوية؟!
مقولة شهيرة أطلقها (جاك ولش) رائد التغيير المؤسسي والمدير التنفيذي في شركة (جنرال إليكتريك)، وهو يتحدث عن (خطط خلافة الإدارة) في سنة (1991م)!.
والأعجب في أمر هذا الرجل أنه أطلقها قبل موعد تقاعده بتسع سنوات!!!؟.
للمزيد من فضلك افتح موقع المصريون.
الاثنين، 27 سبتمبر 2010
تائهة ... في مولد!؟
تابع من فضلك على موقع المصريون.
الجمعة، 24 سبتمبر 2010
ما هي المهارات السبع لتدمير القيادات؟
لقد قرأت هذه الرواية مرات ومرات؛ وفي كل مرة أستشعر معاني أكثر وأطيب؛ على الرغم من الشجون، والآثار النفسية التي تثيرها تلك القراءات!!.
أهكذا كانت أحماله ومعاناته مع رعيته؟!.
وأهكذا فعلت به همومه وأثقاله القيادية؟!.
للمزيد افتح رابط مجلة المجتمع الكويتية.
الثلاثاء، 24 أغسطس 2010
لقاء بقناة الأقصى: كيف نحيا مع أولادنا في رمضان؟!
كيف نحيا مع أولادنا في رمضان؟
وهذا هو الجزء الأول والجزء الثاني على موقع (youtube.com)
السبت، 7 أغسطس 2010
تكريمي في الحفل السنوي لمجلة الزهور بنقابة الصحفيين
حيث تم تكريمي في الحفل السنوي لمجلة الزهور بنقابة الصحفيين
الثلاثاء، 3 أغسطس 2010
2- مراجعات نفسية ولمسات رمضانية رائعة
الأربعاء، 21 يوليو 2010
مولد سيدي مانديلا الكروي: وقفات تربوية وخواطر أدبية ساخرة
وقد انفض مولد سيدي مانديلا الكروي على خير.
فقد كان سوقاً عالمياً رهيباً، قام وانفض؛ فربح فيه من ربح، وخسر فيه من خسر!.
وهدأ معه الحنجريون!.
وهدأت مع انتهاء مونديال 2010 ـ إلى حين أو إلى سوق آخرـ أكشاك (السبوبة) الفضائية!.
والحق يقال أننا استمتعنا بأيام جميلة، وعروض نظيفة، مرت كالحلم الجميل؛ خاصة عندما لا يكون لنا فيه ناقة ولا جمل؛ فلا حرق دم، ولا دموع، ولا مهاترات إعلامية، ولا اتهامات أو تآمرات، ولا شتائم عربية عربية، ولا خناقات فضائية!؟.
ولقد نسينا معه ـ إلى حين ـ همومنا ومشاكلنا ومعاركنا، ولو على سبيل التهدئة أو التأجيل!.
ورأيت يداي تمسكان بقلمي ـ وهذا كل ما أملكه بحرية ـ لأسطر بعض الوقفات التربوية والخواطر الأدبية من وحي التجربة الشعورية؛ التي لا تتكرر كثيراً إلا كل عدة سنوات؛ وكأنني شاهد على المولد الرائع من مقاعد المتفرجين المتواضعين؛ والهواة على هامش الشارع الكروي!؟.
لقراءة الوقفات الـ(11) من فضلك افتح موقع المصريون.
الخميس، 15 يوليو 2010
أدبيات ... تحتاج مراجعات!؟
غضب العرب كثيراً، وانفعلوا وتعكر مزاجهم؛ مما جعل المدير الأعلى يقرر بأنه يجب أن يفوز بالسباق في السنة القادمة!؟.
لمعرفة ما الذي حدث من فضلك افتح موقع المصريون
الثلاثاء، 29 يونيو 2010
هل أفسدت قياداتنا سلوكياتنا؟!
فرد عليها بثقة: نحن نسير على طريق الديموقراطية؛ وبالمستوى الذي تتحمله شعوبنا؛ لأنها ليست مؤهلة للديموقراطية المنشودة والغربية التي نراها هناك!؟.
لمعرفة ما حدث من فضلك افتح موقع المصريون.