يروى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ أنه قَالَ: قُلْتُ لِعَائِشَةَ: هَلْ كَانَ النَّبِيُّ [ يُصَلِّي وَهُوَ قَاعِدٌ؟ قَالَتْ: نَعَمْ، بَعْدَمَا حَطَمَهُ النَّاسُ ــ أي كبر فيهم وصيروه شيخاً محطوماً(1).
لقد قرأت هذه الرواية مرات ومرات؛ وفي كل مرة أستشعر معاني أكثر وأطيب؛ على الرغم من الشجون، والآثار النفسية التي تثيرها تلك القراءات!!.
أهكذا كانت أحماله ومعاناته مع رعيته؟!.
وأهكذا فعلت به همومه وأثقاله القيادية؟!.
للمزيد افتح رابط مجلة المجتمع الكويتية.
لقد قرأت هذه الرواية مرات ومرات؛ وفي كل مرة أستشعر معاني أكثر وأطيب؛ على الرغم من الشجون، والآثار النفسية التي تثيرها تلك القراءات!!.
أهكذا كانت أحماله ومعاناته مع رعيته؟!.
وأهكذا فعلت به همومه وأثقاله القيادية؟!.
للمزيد افتح رابط مجلة المجتمع الكويتية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق