منذ أيام وردني مقطع فيديو مؤلم على صفحتي بالفيس بوك (Facebook)؛ وهو جزء من إحدى حلقات البرنامج الشهير والمستفز (من سيربح المليون؟)، والذي أذيع في إحدى دول المغرب العربي؛ كما يبدو من لغة المتحدثين!.
وفيه يسأل المذيع فتاة يتراوح سنها بين العشرين والثلاثين؛ بعض الأسئلة السهلة؛ التي تأتي في أول الحلقة للتسخين، ولجلب الثقة في نفس المتسابق، ولكسب نقاط سهلة وبأرباح قليلة؛ قبل أن يُصَعِّبَها.
ثم سألها السؤال القنبلة: أين يقع المسجد الحرام؟!.
فتلعثمت وتوترت وتخارست وعرقت؛ والمصيبة أنها فشلت في ترجيح أي من الخيارات الأربع!؟.
ثم كانت المصيبة أكبر؛ عندما استعانت بمساعدة الجمهور من الحضور!؟.
أما الكارثة؛ أن هذا الخلل المعلوماتي العقدي؛ لم يك حالة فردية بل ظاهرة عامة وخطيرة؛ حيث كانت نسبة الجمهور التي رجحت (مكة)؛ كانت 65% فقط، وتوزع الباقي على دمشق والقدس والمدينة!!!؟؟.
ولن أركز على هذه الظاهرة المجتمعية التي تمثل خللاً عقدياً؛ لأنها سأترك حسرتها في قلوب القراء!؟.
وسأترك للقراء الرسائل السلبية في نفس كل مسلم يحترق على أجيال تفرزها أمم لا تفقه أولويات دينها!؟
للمزيد من فضلك افتح موقع المصريون.
وفيه يسأل المذيع فتاة يتراوح سنها بين العشرين والثلاثين؛ بعض الأسئلة السهلة؛ التي تأتي في أول الحلقة للتسخين، ولجلب الثقة في نفس المتسابق، ولكسب نقاط سهلة وبأرباح قليلة؛ قبل أن يُصَعِّبَها.
ثم سألها السؤال القنبلة: أين يقع المسجد الحرام؟!.
فتلعثمت وتوترت وتخارست وعرقت؛ والمصيبة أنها فشلت في ترجيح أي من الخيارات الأربع!؟.
ثم كانت المصيبة أكبر؛ عندما استعانت بمساعدة الجمهور من الحضور!؟.
أما الكارثة؛ أن هذا الخلل المعلوماتي العقدي؛ لم يك حالة فردية بل ظاهرة عامة وخطيرة؛ حيث كانت نسبة الجمهور التي رجحت (مكة)؛ كانت 65% فقط، وتوزع الباقي على دمشق والقدس والمدينة!!!؟؟.
ولن أركز على هذه الظاهرة المجتمعية التي تمثل خللاً عقدياً؛ لأنها سأترك حسرتها في قلوب القراء!؟.
وسأترك للقراء الرسائل السلبية في نفس كل مسلم يحترق على أجيال تفرزها أمم لا تفقه أولويات دينها!؟
للمزيد من فضلك افتح موقع المصريون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق