"ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا، ومن كفر فإن الله غني عن العالمين". [آل عمران 97]
يبدأ الحاج رحلته المقدسة المباركة، بسجود شكر للحق سبحانه، أن هيأ له الأسباب والإمكانيات والتيسير، فكان من المستطيعين، والقادرين على أن يستجيب لهذه الدعوة الإبراهيمية الجليلة، ويؤدى هذا الركن العظيم. وكان ممن شرفهم الحق سبحانه، ـ الغني الكريم الذي لا تنفعه طاعة مخلوق، ولا تضره معصيته، ـ فلبى النداء، ثم يحمده سبحانه على أن نجاه من الكفر والخسران.
لمعرفة الرسائل الثلاث الأولى من فضلك افتح موقع المصريون.
يبدأ الحاج رحلته المقدسة المباركة، بسجود شكر للحق سبحانه، أن هيأ له الأسباب والإمكانيات والتيسير، فكان من المستطيعين، والقادرين على أن يستجيب لهذه الدعوة الإبراهيمية الجليلة، ويؤدى هذا الركن العظيم. وكان ممن شرفهم الحق سبحانه، ـ الغني الكريم الذي لا تنفعه طاعة مخلوق، ولا تضره معصيته، ـ فلبى النداء، ثم يحمده سبحانه على أن نجاه من الكفر والخسران.
لمعرفة الرسائل الثلاث الأولى من فضلك افتح موقع المصريون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق