ما هو المغزى المعاصر للكلمات الرائعة من الخبير التربوي والمؤرخ العظيم ورقة بن نوفل للحبيب صلى الله عليه وسلم في حوارهما الشهير؟.
ولماذا نعلن أنه من العيب أن نظل نتبرأ من ميراث حضارتنا الإسلامي العظيم؛ تحت الخوف من الاتهام بالانقلاب على الشرعية الثورية، أو أن نخسر توافقات مع شركائنا الليبراليين في الثورة؟.
أو نظل نراوح في خندق الفكر الدفاعي!؟.
لمتابعة إجابات هذه الأسئلة وغيرها من فضلك افتح موقع (منارات).
أو افتح هذا الرابط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق