عندما شاهدت خبر اغتيال الشخصية الأسطورية أسامه بن لادن؛ وبدأت معه الآلة الإعلامية توجه الجماهير من الاهتمام بالفاعليات الملتهبة ليوميات الثورات العربية إلى فتح باب لن ينغلق ليحللوا وليختلفوا حول هذه الأسئلة التي لن تجد إجابات مرضية سواء بقصد أو غير قصد؛ مثل:
من ومتى وكيف ولماذا الآن تم قتله؟!.
هل هناك تنظيماً حقيقياً يسمى القاعدة أم هو أسلوب ومدرسة مواجهة للعلو الغربي ضد الإسلام؟!.
هل كانت هناك علاقة حقيقة بين القاعدة وتدمير برجي التجارة الأمريكيين؟!.
هل انتهت القاعدة باغتيال بطلها الأول وقائدها ومؤسسها؟!.
هل تم تسريب الخبر بحرفية بالغة في وقت معين لتوجيه الرأي العام العالمي؛ خاصة العربي عن مخططات معينة وأحداث معينة وثورات معينة تؤكد نظرية المؤامرة؟!.
هل هي رسالة للعالم لتلميع أسطورية الذراع الأمريكي المخابراتي (CIA) والعسكري الذي يمرح في كل الأرض، والذي تلقى ضربات مهينة في الآونة الأخيرة؟.
تذكرت هذه القصة الطريفة التي سمعتها منذ زمن سنوات بعيدة قصها د. عيسى عبده الخبير الاقتصادي رحمه الله.
لمتابعة القصة من فضلك افتح موقع (المصريون).
أو افتح موقع (منارات).
أو هذا الرابط.
من ومتى وكيف ولماذا الآن تم قتله؟!.
هل هناك تنظيماً حقيقياً يسمى القاعدة أم هو أسلوب ومدرسة مواجهة للعلو الغربي ضد الإسلام؟!.
هل كانت هناك علاقة حقيقة بين القاعدة وتدمير برجي التجارة الأمريكيين؟!.
هل انتهت القاعدة باغتيال بطلها الأول وقائدها ومؤسسها؟!.
هل تم تسريب الخبر بحرفية بالغة في وقت معين لتوجيه الرأي العام العالمي؛ خاصة العربي عن مخططات معينة وأحداث معينة وثورات معينة تؤكد نظرية المؤامرة؟!.
هل هي رسالة للعالم لتلميع أسطورية الذراع الأمريكي المخابراتي (CIA) والعسكري الذي يمرح في كل الأرض، والذي تلقى ضربات مهينة في الآونة الأخيرة؟.
تذكرت هذه القصة الطريفة التي سمعتها منذ زمن سنوات بعيدة قصها د. عيسى عبده الخبير الاقتصادي رحمه الله.
لمتابعة القصة من فضلك افتح موقع (المصريون).
أو افتح موقع (منارات).
أو هذا الرابط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق