درس عملي وبسيط وبريء وتلقائي في العطاء والإيجابية
أفعل شيئاً ولا تعجز ...
لا ترد سائلاً ...
لا تخذل من قصد بابك ...
فالكريم يفتح لك أبوابه آناء اللليل وأطراف النهار ...
لا تتحجج فالطفلة حجة على ترددك وحججك ...
وتأمل قيمة العطاء وأثره على السائل ...
وتامل كيف كافئ الغلام المريض تلك الطفلة المعطاءة الإيجابية ...
فلا تنس ذوي الفضل عليك ...
وتذكر كل من ناصروك فادع لهم وقلدهم ...
وكما علمك الحبيب صلى الله عليه وسلم:
(أتقوا النار ولو بشق تمرة)
وتذكر الرسالة الإيجابية من قوله تعالى:
"وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ". [النور15]
مع تحيات محبكم د. حمدي شعيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق