الاثنين، 11 يونيو 2018
ظني ... أن تخيب ظنهم!
ثم ...
استمتع بالمزيد من
خواطر مهاجرة على هذا الرابط
د. حمدي شعيب
(11 يونيو 2018م)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق