وتغدو خناجراً في يد الخصوم لتغرس في ظهور وقلوب أحباب الدرب ...
وهذا ما دفعني لأن أنصح نفسي وأحبابي الشوارد بمقال حزين بعنوان (عودة الابن الشارد).
ومنذ زمن قريب كتبت عن أدب الاختلاف مقالة نازفة بعنوان
ثم ...
مع تحيات محبكم:
د. حمدي شعيب
(21 صفر 1438هـ = 21 نوفمبر 2016م)
د. حمدي شعيب
(21 صفر 1438هـ = 21 نوفمبر 2016م)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق