الاثنين، 28 نوفمبر 2016

أعدها ... وجهزها ... ووعدنا بها ... فماذا أعددنا لها؟! ... وهي دعوة إيمانية لأن نستعد لدفع أقساط هذا السكن ... وهذه المفاجأة الربانية ... التي جعلها مولانا سراً يكشفه لأحبابه يوم اللقاء! ... اللهم إنا نسألك رضاك والجنة.








ثم ... 
استمتع بالمزيد من خواطر مهاجرة على هذا الرابط 
مع دعوات محبكم:
د. حمدي شعيب
(28 صفر 1438هـ =28 نوفمبر 2016م)

ليست هناك تعليقات: