وما آلمني أن أرى هذه الظاهرة التلاسنية التباغضية؛ قد امتدت بل واستفحلت بين أولئك الذين كان جيلي المسكين؛ ـ جيل الأحلام المسروقة ـ كنا ننظر إليهم كقدوات ورموز نتمنى مجرد رؤيتهم؛ لتقر أعيننا بهم، ونستشعر معنى الانتماء لجيل واعد؛ فنعيش معهم وبهم الأمل، وأن الدنيا لم تزل بخير!؟.
وكان مما آلمني أكثر؛ هو أن من ضمن الآداب التي داسوها تحت أقدامهم؛ هو أدب الاختلاف!؟.
لمتابعة القضية من فضلك افتح موقع (إخوان كفر الشيخ).
أو موقع (فجر الحرية 25 يناير).
أو موقع (المصريون).
مع تحيات محبكم:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق