في بعض الأحيان ...
قد تكون الثمرة التي نلهث وراءها أصغر وأحقر من الجهد الذي نبذله في السعي لاقتناصها!.
فكيف نوفق بين الحهد المبذول ومقدار الثمرة؟.
وكيف نجيد فن تقييم قدراتنا قبل أن نتوغل في الغابة؟!.
خاطرة شخصية من محبكم:
د. حمدي شعيب
(19 إبريل 2012)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق