أبلغ وصف لملعبنا السياسي المصري (اللامعقول) الآن.
كما جاء في وصف من د. معتز عبد الفتاح في مقال (لن يسامحنا أبناؤنا) والذي سيكتبه شاب سنة2022.
فيلوم هذا الجيل اللاعب على المسرح السياسي الآن 2011-2012 وكيف ضيع مستقبل أمة ودمر ثمار ثورة وخلاصة المقال: (تخيلت مقالا مكتوبا فى جريدة «الشروق» فى عام 2022 يتحدث عن المرحلة
التى نمر بها الآن. وذهبت للظن أننى سأجد كاتب المقال يقول ما يلى: ....
وما تعيشه مصر الآن من مشكلات وتحديات فى عام 2022 يرجع لأن جيلا من
السياسيين لم يستطع أن يعلى الصالح العام والحرص على المشتركات الجامعة..
قد تولوا حكم مصر فى مرحلة ما بعد ثورة 2011. كان أمام المصريين فى عام
2011 فرصة ذهبية لأن يضعوا مصر على الطريق الصحيح، ولكن حكمهم قصر النظر
وسوء الفهم والمغالاة فى تسجيل المواقف، وأمسى كل حزب بما لديهم فرحون.لقد
انقسم هؤلاء إلى أربعة فرق، يجمعها الخلاف، ويفرقها التوافق. ولكل فريق
جمهوره الذى يتعامل معه بمنطق الألتراس المغالى فى الحماس والذى يساوى بين
«مصر» و«أنا»، بين الحق والخير والجمال من ناحية وما يعتقده صاحب الرأى).
(1)أربع فرق:
1-المجلس العسكري.
2-الإسلاميون.
3-الليبراليون واليساريون.
4-القوى الثورية.
(2)أربع كرات:
1-الدستور واللجنة الدستورية.
2-الحكومة.
3-انتخابات الرئاسة.
4-المجلس التشريعي.
(1)أربع فرق:
1-المجلس العسكري.
2-الإسلاميون.
3-الليبراليون واليساريون.
4-القوى الثورية.
(2)أربع كرات:
1-الدستور واللجنة الدستورية.
2-الحكومة.
3-انتخابات الرئاسة.
4-المجلس التشريعي.
تابع المقال الرائع.
مع قراءات محبكم:
د. حمدي شعيب
(28 إبريل 2012)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق