هكذا الباطل يحتاج دوما إلى
تسويق إعلامي وجماهيري لينتفش وليزيغ الأبصار ...
وليغطي على ضعفه ...
وليلقي الخوف
في قلوب مشاهديه ...
تلك هي بضاعته المزجاة المغشوشة والتي لا يدرك حقيقتها إلا أهل الحق ولو كانوا قلة ولو كانوا مستضعفين ...
فسبحان الله يأتي
القرآن ليذكر ويصبر ويثبت ويبشر بأن نهاية الباطل في كل زمان ومكان هي
واحدة!.
ثم ...
(23 جمادى أول 1436هـ = 14 مارس 2015م)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق