هكذا يجب أن تكون رؤيتنا لما يقابلنا من أزمات ومحن ...
فهي خطوة نحو النجاح ...
وهي إدخار في رصيد تجربتنا الحياتية.
ولننظر إلى النصف المملوء من كوب الاختبارات الحياتية.
ولنتذكر أروع تَغْرِيِدَاتُ اِبْنِ القَيِّمِ رَحِمَهُ اللهُ:(قَضَاءُ الرَّبِّ سُبْحَانَهُ فِيِ عَبْدِهِ دَائِرٌ بَيْنَ العَدْلِ وَالمَصْلَحَةِ وَالحِكْمَةِ وَالرَّحْمَةِ، لا يَخْرُجُ عَنْ ذَلِكَ البَتَّة).
فقَضَاؤُهُ كُلُّهُ خَيْر.
مع دعوات محبكم:
د. حمدي شعيب
(19 جماد أول 1434هـ = 31 مارس 2013م)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق