الأربعاء، 5 أكتوبر 2011

أنا لا أنافق .. ولكني أتحوَّل!

حكاية طريفة؛ تحكى عن الزعيم الروسي والشيوعي العتيد (ليونيد بريجينيف)؛ الذي كان مولعاً بهواية أرستقراطية؛ وهي شراهته في جمع السيارات بكل موديلاتها العالمية!.
ما الذي دار بين (بريجينيف) ووالدته؟!.
وما دلالات هذه النكتة السياسية؟.
وما علاقتها بثورات الربيع العربي؟.
من فضلك افتح موقع (المصريون).
أو موقع (نافذة مصر).
أو موقع (إسلاميات).
أو موقع (فجر الحرية 25 يناير).
أو هذا الرابط.
أو (منبر الشروق).

ليست هناك تعليقات: