تلك هي أحوال المسيرات العظيمة، وسنن التاريخ تتكرر معها ومعنا؛ خاصة في أيام ما بعد ثورتنا.
فما أشبه الليلة بالبارحة!؟.
تشققات، ومؤامرات داخلية، وأحقاد، ونزاعات، وحوادث طائفية، ومطالب فئوية، وشباب يحمي ويتحرك بحماسة وغيرة، وشيوخ حكماء يضبطون بوصلة الحركة، واستشاريون يدعمون قرارات القيادة.
ومواقف فاصلة تفرز معادن الرجال، وقوة انتماءاتهم للحق.
فكيف كانت السفينة تواصل سيرها لتصل إلى بر الأمان رغم هذه الأمواج والأعاصير؟!.
كيف نتعامل مع هذه التصدعات المجتمعية؟!.
أو بمعنى آخر كيف نتقي التشققات الفئوية، ونعالج الفتن الطائفية؟.
أو كيف نجيد فنون ومهارات إدارة الأزمات الفئوية والطائفية المجتمعية؟.
لمعرفة هذه المهارات من فضلك افتح موقع (المصريون).
أو موقع (نافذة مصر).
أو موقع (منارات).
أو موقع (فجر الحرية 25 يناير).
أو هذا الرابط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق