الخميس، 29 أغسطس 2024
الأربعاء، 28 أغسطس 2024
الثلاثاء، 27 أغسطس 2024
دعوة للإيجابية ... اصنع رصيدك بنفسك وحقق حلمك
(كيف نجهز منزلنا في القبر وفي الجنة؟!!)
"والعبدُ ...
كلما وَسّع في أعمال البر ...
وُسّع له في الجنة!.
وكلما عمل خيرًا ...
غُرس له بها هناك غراس ...
وبُنيَ له بناءًا ...
وأُنشِئَ له من عمله ...
أنواعٌ ...
مما يتمتع به!".
رسالة إيجابية تفاؤلية ...
من الإمام ابن القيم رحمه الله ...
أوردها في مؤلفه الماتع ...
الذي يحلق بنا في صفات ...
وحياة الفائزين في الجنان ...
وهو (حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح).
فيبشرنا ...
ويدعونا للإيجابية ...
وتحمل المسؤولية الذاتية ...
لأننا نصنع مصيرنا بإيدينا ...
فنحن بأنفسنا ...
من يمهد ...
ومن يَعُد ...
ومن يجهز ...
منزله في القبر ...
وفي الآخرة!.
وذلك ...
برصيده الطيب ...
في الدنيا ...
من القول الطيب ...
والعمل الصالح!.
(وكما نزرع ... سنحصد!)
هكذا ...
كما جاء في تفسير قول ربنا:
"وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِأَنفُسِهِمْ يَمْهَدُونَ". (الروم٤٤)
"أي يوطئون لأنفسهم ...
في الآخرة ...
فراشا ...
ومسكنا ...
وقرارا ...
بالعمل الصالح". (القرطبي)
وقال مجاهد رحمه الله:
في القبر.
"يسوّون المضاجع". (الطبري)
اللهم ...
اجعل كل ما نكتبه ...
وننشره ...
من كل قول ...
أو عمل يرضيك ...
اجعله لنا رصيدًا ...
تُحسن به خاتمتنا ...
وتهون علينا به سكرات الموت ...
وتنر به قبورنا ...
وتؤنس وحشتنا ...
ليهدينا على الصراط ...
ويقودنا إلى جناتك.
واجعنا من الذاكرين الله كثيرًا والذاكرات.
الله أكبر ...
عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته.
ثم ...
استمتع بالمزيد من (خواطر مهاجرة) على هذا الرابط
د. حمدي شعيب
(27 أغسطس 2024م)
استمتع بالمزيد من (خواطر مهاجرة) على هذا الرابط
د. حمدي شعيب
(27 أغسطس 2024م)
الأحد، 25 أغسطس 2024
الثلاثاء، 20 أغسطس 2024
الثلاثاء، 13 أغسطس 2024
الجمعة، 9 أغسطس 2024
الخميس، 8 أغسطس 2024
الثلاثاء، 6 أغسطس 2024
السبت، 3 أغسطس 2024
تغريدات نيلسون مانديلا: التعليم سلاحنا للتغيير ... ورسالة نازفة حول انهيار منظومة التعليم في مصر المسكينة
تغريدة مانديلية رائعة.
أصابتني بجرح نازف وأنا أتابع بأسى انهيار منظومة التعليم في مصر المسكينة.
وما يحدث في مدارسنا وجامعاتنا ومعاهدنا وقد كتب عليها مغلق لأسباب أمنية ومالية وإدارية.
وقد انتشرت مراكز الدروس الخصوصية كالسرطان من الحضانة إلى الجامعات.
وأولادي واستنزافهم في الدروس والكورسات خير شاهد أمامي على عصر الدمار التعليمي.
وتذكرت ما لاحظه علماء أمريكيين منذ عقود من تراجع التعليم نسبياً عندهم فظهر كتاب (أمة في خطر).
فسارعوا جميعاً للانقاذ.
ليحافظوا على ريادة وصدارة أمتهم.
فهل سيتحقق حلمنا ذات يوم ونرى جبهة إنقاذ مصرية مخلصة تستعيد وضعنا في تصنيف جودة التعليم الذي خرجنا منه بعد أن كنا (139) من (140) ثم أصبحنا (147)!.
حتى نستدرك أن مصر (أمة في الحضيض)؟!.
حتى نستدرك أن مصر (أمة في الحضيض)؟!.
د. حمدي شعيب
(6 يناير 2019م)
الجمعة، 2 أغسطس 2024
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)