الأم
بجعة وخوفها على فرخها
(ستجدها عندما يتخلًى الآخرون!)
الأم !؟.
يدٌ حانيةٌ؛ تنقذك عندما تسقط ويخذلك الجميع!.
وقلبٌ شفوقٌ؛ يجبرك عندما يكسر خاطرك الآخرون!.
فعندما يداهمك الخطر ويتخلى عنك كل من حولك!.
ويهرب من حولك كل أصحابك ومحبيك!.
تسرع إليك أمك لتنهضك وتنقذك وتحتضنك!.
وتنسى نفسها!.
حتى ولو ضحت بحياتها من أجلك!؟.
والعجيب أن تتجلّى هنا رحمتان طيبتان:
الأولى؛ هي رحمة ربنا في وجود هذه السيارة لتحمي الأطفال من كارثة سقوط الشجرة!.
والثانية؛ هي رحمة الأم وقلب الأم وتضحية الأم!.
والعجيب أن تتجلّى هنا رحمتان طيبتان:
الأولى؛ هي رحمة ربنا في وجود هذه السيارة لتحمي الأطفال من كارثة سقوط الشجرة!.
والثانية؛ هي رحمة الأم وقلب الأم وتضحية الأم!.
رحم الله والدينا وموتى المسلمين وجعل قبورهم روضة من رياض الجنة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق