وتكون القضية ليست شخصية بل عامة تحمل هموم الآخرين وآلامهم وأحلامهم ...
فيعيشون بها ولها وفيها ...
وتمتزج القضية بهم وبشخصياتهم ...
وتتجسد في كل سلوكياتهم حتى في الجد واللعب ...
فأين أنت منهم؟.
ثم ...
ثم ...
مع تحيات محبكم:
د. حمدي شعيب
(21 جماد أول 1438هـ =22 فبراير 2017م)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق