نجد الكثيرين يتكالبون على السلطة والمناصب والمغانم.
وبالمقابل نجد قليلين مخلصين لفكرتهم أو لمبادئهم أو لدعوتهم أو لوطنهم.
لذا كان من أجمل سمات الصحابة رضوان الله عليهم؛ أنهم يقلون عند المغنم أي المكاسب ويكثرون عند المغرم أي التضحيات.
وما ضيع ثمرات الجهود إلا الطمع في المغانم!.
لذا كتبنا ذات يوم على هذا الرابط (من أكل سمكتنا؟!).
وكتبنا أيضاً على هذا الرابط (بلاط الشهداء ... وجزرة ثورتنا)
وذكرنا بالخطأ الغنائمي الذي تسبب في أقسى الهزائم التاريخية) على هذا الرابط
وما ضيع ثمرات الجهود إلا الطمع في المغانم!.
لذا كتبنا ذات يوم على هذا الرابط (من أكل سمكتنا؟!).
وكتبنا أيضاً على هذا الرابط (بلاط الشهداء ... وجزرة ثورتنا)
وذكرنا بالخطأ الغنائمي الذي تسبب في أقسى الهزائم التاريخية) على هذا الرابط
فأين أنت منهم؟.
ثم ...
ثم ...
مع تحيات محبكم:
د. حمدي شعيب
(غرة ربيع الآخر 1438هـ = 30 ديسمبر 2016م)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق