السبت، 17 سبتمبر 2016

متى تنزع منا نعم ربنا سبحانه؟ ... لا تفوتك الفرصة: استثمر في بنك جبر الخواطر ... ولا تعجز عن صنع الخير والمعروف ... أدخل بسمة على محزون ... اربت على كتفي مكسور ... أعن محتاجاً ... هنئ فرحاً ... واسي مهموماً ... وستجد ثماره في حياتك في نفسك وصحتك وأهلك وذرياتك ومالك ... أو تجده بعد مماتك ... فيوسع عليك قبرك ... وتنال عظم الجزاء يوم اللقاء






ثم ... 
استمتع بالمزيد من خواطر مهاجرة على هذا الرابط 
مع دعوات محبكم: 
د. حمدي شعيب
(16 ذو الحجة 1437هـ = 17 سبتمبر 2016م)

ليست هناك تعليقات: