إلى متى سنظل نتمسك بآليات
ووسائل بل وشخصيات بعينها والتترس كالعادة بفقه الأزمة وأدبيات المحنة
كمبررات تاريخية لتأجيل المراجعات، بل ونُجَرِّم من يطالب بها، ونشكك في
انتمائه، ونتجاهل رأيه؟!.
وإلى متى نشوه المراجعات، ونرعب البعض منها بوصمها أنها مجرد جلد للذات؟.
وننسى لماذا يسخر (أينشتين) من المتراجعين عن المراجعات؟!
من فضلك افتح موقع (إسلاميات)
للمزيد من (مقالات منشورة على شبكات ومواقع)
مع تحيات محبكم:
د. حمدي شعيب
(21 ذو الحجة 1434هـ =26 أكتوبر 2013م)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق