الاثنين، 4 نوفمبر 2013

المتراجعون عن المراجعات

إلى متى سنظل نتمسك بآليات ووسائل بل وشخصيات بعينها والتترس كالعادة بفقه الأزمة وأدبيات المحنة كمبررات تاريخية لتأجيل المراجعات، بل ونُجَرِّم من يطالب بها، ونشكك في انتمائه، ونتجاهل رأيه؟!.
وإلى متى نشوه المراجعات، ونرعب البعض منها بوصمها أنها مجرد جلد للذات؟.
وننسى لماذا يسخر (أينشتين) من المتراجعين عن المراجعات؟!
من فضلك افتح موقع (إسلاميات)
مع تحيات محبكم: 
د. حمدي شعيب 
(21 ذو الحجة 1434هـ =26 أكتوبر 2013م)

ليست هناك تعليقات: