الأحد، 3 نوفمبر 2013

زفرة التحرير الأخيرة

(ابكِ مثل النساء ملكاً لم تحفظه حفظ الرجال).
كلمات نازفة سجلها تاريخنا لعائشة الحرة لتعاتب ابنها ابن عبد الله محمد الثاني عشر النصري الملقب بالصغير وهو صغير فعلاً وهو آخر حكام غرناطة آخر معاقل الأندلس؛ عندما وجدته يبكي ضياع ملكه وملك أجداده العظام وضياع مجد أمته.
ماذا حدث مع هذا الأمير التعيس؟.
وما هي أشهر وأقسى ذكرى حوله سقوطه؟.
وما علاقة ذلك بثورتنا وما يحدث حولها الآن؟.
من فضلك افتح موقع (إسلاميات).
أو موقع (المصريون).
أو موقع (منارات).
أو موقع (فجر الحرية 25 يناير).
أو موقع (الأيام المصرية).
أو موقع (كفر الشيخ).
د. حمدي شعيب

ليست هناك تعليقات: