كان
الأصمعي سيد علماء اللغة العربية يجلس فى مجلس هارون الرشيد مع باقى العلماء؛ فكان
إذا اختلف العلماء التفت إليه هارون أمير المؤمنين قائلاً: قل يا أصمعى!.
فيكون
قوله الفصل.
ولكنه تعرض لموقف محرج؛ جعله يعترف بقصور وجهل النخبة.
فما هو الموقف؟
وما هي ظلاله التربوية والفكرية والسياسية؟.
وما علاقته بما يحدث الآن على مسرح أحداث ثورات الربيع العربي؟.
د. حمدي شعيب
(26 ربيع أول 1434هـ = 7 فبراير 2013م)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق