قصة طريفة
سمعتها منذ سنوات بعيدة قصها د. عيسى عبده الخبير الاقتصادي رحمه الله؛ والتي تحكي
عن مخرج ومؤلف ومجموعة من الممثلين وقد تعرضوا لأزمة إفلاس كارثية؛ ففكروا في
طريقة تنقذهم من الجوع؛ فرأوا أن يكتب المؤلف أي قصة تخطر له، فيخرجها المخرج
ويصنعون بها البطل الشجيع ويمثلها معه الممثلون، ويقنعوا أي منتج بمشروعهم ليصرف
على فيلمهم الوهمي وعليهم شهوراً أو سنوات، وبعدها يحلها الحلال!؟.
فالحل هو
مجرد أن يعيشوا كلهم في الفيلم!؟.
فما هي علاقة هذه القصة ومولد التحالفات الذي يتكاثر على مسرحنا السياسي هذه الأيام؟.
وما هي سمات أصحاب هذه الموالد؟.
أو موقع (علامات أون لاين).
أو موقع (فجر الحرية 25 يناير).
مع تحيات:
د. حمدي شعيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق