الأربعاء، 9 أكتوبر 2013

لو كان المسيح بيننا

إناء كبير وبه طبخة مجهولة تغلي على النار في انتظار النضج، ويتجمع حولها مجموعة من الناس الجوعى، ويكذب منهم من يزعم أنه يعرف ما نوع أو طعم الطبخة أو حجمها أو عدد أو نوعية من سيأكل منها، أو متى ستنضج!؟.
ما هي علاقة هذا الإناء بالحالة المصرية السياسية الثورية الحالية؟.
وما هو الوصف المعجز والوعيد القاسي للمسيح عليه السلام؟.
من فضلك افتح موقع (إسلاميات).
أو موقع (منارات).
أو موقع (فجر الحرية 25 يناير).
أو موقع (المصريون).
أو (إخوان كفر الشيخ).

أو موقع (جريدة الأيام المصرية).
أو موقع (البحيرة).

د. حمدي شعيب
(13 ديسمبر 2011)

ليست هناك تعليقات: