منذ أيام وبينما أنا استقل الديزل في طريقي إلى إحدى الدورات؛ سمعت صوتاً خلفي يناديني: كيف حالك يا دكتور، لم أرك منذ كنا في ميدان التحرير!؟.
فالتفتت فإذا به أحد الأصدقاء الذي رأيته في الديزل أيضاً؛ ليلة عودتنا من ميدان التحرير عشية الفرحة العارمة بخلع المخلوع!.
فما معنى البديل المصنوع؟.
وما خطره؟.
وما هي سبل التعامل معه؟.
من فضلك افتح موقع (المصريون).
أو افتح هذا الرابط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق