السبت، 11 يونيو 2011

تعود أن تؤجل أحكامك على الآخرين والأشياء والأحداث ... حتى تعلم وتفهم أولاً

تذكر أن الصورة التي أمامك عن الأشخاص والأحداث والأشياء ليست حقيقتها ...

فإن ما في عقلك لا يعني بالضرورة الحقيقة.

فما تعتقده عن شخص أو مكان أو زمان قد لا يكون صحيحاً ...

فأنت فقط تملك تصورك ورأيك ومشاعرك تجاه هذا وذاك الشيء ...

وهذا يعني أن تقبل سماع الآراء الأخرى ...

وأن تتحرى قبل أن تحكم على أي شيء ...


ولا تحكم على سلوكيات الآخر حتى تفهم شخصيته وأفكاره وقناعاته.

مع تحيات محبكم د. حمدي شعيب

ليست هناك تعليقات: