لا تصنع وهمك ... ثم تقاتله!؟
كثير منا ينسى أن حواراتنا مع أصدقاء لا نعرفهم على صفحات الفيس بوك تشبه من يحاور شبحاً وشخصاً افتراضياً..
لذا فإن الحوار إذا وجدته ينحرف عن آداب الحوار؛ فاعلم أنك تحاور الوهم الذي صنعته في مخيلتك.
ولا تقاتله.
وقف واحذر وهمك الذي يختلف باختلاف الحقيقة عن الخيال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق