الخميس، 25 فبراير 2010

في ذكرى مولد الحبيب ... ما هي هديتك إليه؟

في ذكرى مولدك أيها الحبيب ... هذى هديتي إليك
سيدي وحبيبي وعظيمي ...
لا ندري كيف نشكرك؟!.
لا ندري كيف نقدرك؟!.
لا ندري كيف نوفي إلى مقامك الشريف هذا الجميل الرائع؛ الذي أسديته لنا بتحملك مشاق إبلاغنا بهذه الرسالة الخالدة، وهذا المنهج الراقي؟!.
هذا المنهج الذي يغمر المؤمن وهو يعيش في ظلاله بشعورٍ فياض سابغ؛ أثناء رحلته الحياتية؛ فيستشعر أن هذا الكون؛ بل والوجود الكبير يشاركه عبوديته لله عز وجل؟!.
ويرى شهود المكان وشهود الزمان تؤانسه وتذكره دوماً ـ بما تحمله من ذكريات ـ بدوره القيادي وما نيط به من حمل لأمانة منهج رب العالمين للعالمين!؟.

لمتابعة الرسالة من فضلك اضغط هنا.
أو تابعها على موقع المصريون.

هناك تعليق واحد:

لوي الدماغ يقول...

نهدى اليك رسول الله اشواقا يضيق بها الزمان والافئدة..
وشكرا جزيلا يفوق قدرات البشر.. وعملا متواضعا تخجل منه عيون المؤمنون.. رسول الله نلقاك بعون الله وفضله على الحوض..
اسلام السيد